الصفحه ٩٣ : العالمين على ما اختصّني به من هذه الفضيلة وقال لأمّته
قولوا الحمد لِلّهِ ربِّ العالمين على ما اختصّنا به من
الصفحه ٥١ : : لَوْ
نَزَّلْنا القرآن على العجم
ما آمنت به العرب وقد نزل على العرب فآمنت به العجم فهذه من فضيلة العجم
الصفحه ٢٢٤ : لَمَّا جاءَهُمْ إِنْ هذا إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ
(٤٤) وَما آتَيْناهُمْ مِنْ كُتُبٍ
يَدْرُسُونَها تدعوهم
الصفحه ١١٩ : إِلَيْكُمْ هو من المجادلة بالّتي هي أحسن.
وروي عن النبيّ
صلّى الله عليه وآله انّه قال : لا تصدّقوا أهل
الصفحه ٢٣٨ : مِنَ
الْكِتابِ يعني القرآن هُوَ الْحَقُّ
مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ من الكتب السماوية إِنَّ اللهَ
الصفحه ٢٨٧ : .
(١٦٨) لَوْ أَنَّ عِنْدَنا ذِكْراً مِنَ
الْأَوَّلِينَ كتاباً من الكتب التي نزلت عليهم.
(١٦٩) لَكُنَّا
الصفحه ٢٢١ : بِالَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ ولا بما تقدّمه من الكتب الدّالة على البعث وَلَوْ تَرى إِذِ
الظَّالِمُونَ
الصفحه ٢١ : من وجده في الكتب
المتقدّمة ليصدّقك فيه كذا
قيل.
أقولُ
: ويحتمل أن يكون
المراد بها الرسل المتقدّمة
الصفحه ٩٧ : وتوحيده فانّ استيفاء جميعه لا يسع
له الطوامير وما روي من ذلك في كتب المغاز وغيرها أكثر من أن يحصى يكاشف
الصفحه ٣٨٨ :
الأئمّة عليهم السلام من بعده من ولده وعرّفتكم انّهم منّي وانا منهم حيث يقول
الله عزّ وجلّ وَجَعَلَها
الصفحه ٧٦ : مضى في تفسير الدّابة اوّلاً قال والدليل على أن هذا
في الرجعة قوله وَيَوْمَ
نَحْشُرُ مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ
الصفحه ٣٧٨ : لينتقم منهم ويعلم وقرئ بالرفع على الاستيناف ما لَهُمْ مِنْ مَحِيصٍ محيد من العذاب.
(٣٦) فَما أُوتِيتُمْ
الصفحه ٦٥ : القمّيّ أي مختوم
وفي الجوامع عن
النبيّ صلّى الله عليه وآله قال : كرم الكتاب ختمه.
(٣٠) إِنَّهُ مِنْ
الصفحه ٢٦٩ :
(٤٩) كَأَنَّهُنَّ بَيْضٌ مَكْنُونٌ شبّههنّ ببيض النعام الذي تكنّه بريشها مصوناً من الغبار
ونحوه في
الصفحه ٢٢٥ :
آتينا رسلهم معشار
ما آتينا محمّداً وآل محمّد عليهم السلام أو يحمل على أنّ المراد انّ فضائل محمّد