الصفحه ١٩٠ : مُؤْمِنَةٍ إِذا قَضَى اللهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ تكون وقرء بالياء لَهُمُ
الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ أن
الصفحه ١٩١ : أنّها ستكون من أزواجك فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِنْها وَطَراً حاجة بحيث ملّها ولم يبق له فيها حاجة وطلّقها
الصفحه ٢٨٣ : عليه
السلام : ما تقارع قوم ففوّضوا أمرهم إلى الله عزّ وجلّ الّا خرج سهم المحقّ وقال
: أيّ قضيّة أعدل من
الصفحه ٣٤٨ : وَلَعَلَّكُمْ
تَعْقِلُونَ ما في ذلك من
الحجج والعبر.
(٦٨) هُوَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ فَإِذا
قَضى أَمْراً
الصفحه ٣٧٧ : ) وَما أَنْتُمْ بِمُعْجِزِينَ فِي
الْأَرْضِ فائتين ما قضى
عليكم من المصائب وَما
لَكُمْ مِنْ دُونِ اللهِ
الصفحه ٣١٠ : فَالْحَقُّ وَالْحَقَّ أَقُولُ أي فاحقّ الحقّ وأقوله.
والقمّيّ فقال الله الحقّ اي انّك تفعل ذلك والحقّ أقوله
الصفحه ٢٢٦ : بِالْحَقِ يلقيه وينزله على من يجتبيه من عباده عَلَّامُ الْغُيُوبِ.
(٤٩) قُلْ جاءَ الْحَقُ الإسلام وَما
الصفحه ١٤١ : : وإن كان فيما أنعم عليه حقّ أدّاه.
وفي أخرى عنه عليه
السلام : من أنعم الله عليه بنعمة فعرفها بقلبه
الصفحه ١٤٤ : كانا لا يعرفان الحق؟ قال ادع لهما وتصدّق عنهما
وان كانا حيّين لا يعرفان الحقّ فدارهما فانّ رسول الله
الصفحه ٢١١ : أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ هُوَ الْحَقَ
القمّيّ قال هو أمير المؤمنين عليه السلام صدق رسول الله بما
الصفحه ٣٢٩ : حَقَّ
قَدْرِهِ فقال تنزيهاً
بنفسه عن مشاركة الأنداد وارتفاعها عن قياس المقدّرين له بالحدود من كفرة
الصفحه ٣٦٥ : الْحَقُ قال خروج القائم عليه السلام هو الحقّ من عند الله عزّ وجلّ
يراه الخلق لا بدّ منه وفي رواية خسف ومسخ
الصفحه ٢٣ : واجتهادهم في عبادة الحقّ وجلون من العذاب مبتهلون إلى
الله في صرفه عنهم لعدم اعتدادهم بأعمالهم ولا وثوقهم على
الصفحه ٢٤ :
وفي المجمع عن
النبيّ صلّى الله عليه وآله : من أعطى في غير حقّ فقد أسرف ومن منع من حقّ فقد
قتر
الصفحه ٢١٩ : ثمّ قال وإنّ المؤمن
ليشفع في مثل ربيعة ومضر وإنّ المؤمن ليشفع حتّى لخادمه يقول يا ربّ حقّ خدمتي كان