الصفحه ٣٣٣ : في صفات الحقّ وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ
بِالْحَقِ بين الخلق وَقِيلَ الْحَمْدُ
لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ أي
الصفحه ٣٤٩ : جاءَ أَمْرُ
اللهِ بالعذاب في الدنيا
والآخرة قُضِيَ
بِالْحَقِ بإنجاء المحقّ
وتعذيب المبطل وَخَسِرَ
الصفحه ٤٠٠ : بالتمام ولذلك اختصروا فقالوا لِيَقْضِ عَلَيْنا
رَبُّكَ يعني سل ربّك ان
يقضي علينا ان يميتنا من قضى عليه
الصفحه ١٦٤ : وَاللهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشاهُ فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِنْها
وَطَراً زَوَّجْناكَها إلى قوله وَكانَ
أَمْرُ
الصفحه ٢٧٦ : فنحّهما عنّي وكان إبراهيم عليه السلام مكرماً لسارة يعزّها ويعرف
حقّها وذلك لأنّها كانت من وُلد الأنبيا
الصفحه ٣٢٣ : عَلَيْكَ الْكِتابَ
لِلنَّاسِ لمصالحهم في
معاشهم ومعادهم بِالْحَقِ
متلبّساً به فَمَنِ اهْتَدى
فَلِنَفْسِهِ
الصفحه ٣٣١ :
الرَّسُولُ شَهِيداً عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا أنتم يا معشر الأئمّة شُهَداءَ عَلَى النَّاسِ*وَقُضِيَ
بَيْنَهُمْ
الصفحه ١٨١ :
رِجالٌ صَدَقُوا ما عاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى نَحْبَهُ وهو حمزة بن عبد المطلب
الصفحه ٨٧ : صلّى الله عليه وآله : انّه سئل أيّ الْأَجَلَيْنِ قضى قال أوفاهما وابطأهما وفي رواية : وان سئلت ايّة
الصفحه ٨٨ : فقال انا أحقّ منك بالأمر فقاتلها فقتل
مقاتليها وأحسن أسرها.
(٢٩) فَلَمَّا قَضى مُوسَى الْأَجَلَ
الصفحه ١٨٠ : عَلَيْهِ وفوا بعهدهم فَمِنْهُمْ
مَنْ قَضى نَحْبَهُ نذره والنّحب النّذر استعير للموت لأنّه كنذر لازم في
الصفحه ١٩٢ : بقوله عزّ وجلّ فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ
مِنْها وَطَراً زَوَّجْناكَها وفاطمة من عليّ عليه السلام
وعنه عليه
الصفحه ٨٩ :
لَعَلِّي
آتِيكُمْ مِنْها بِخَبَرٍ بخبر الطريق.
في المجمع عن
الباقر عليه السلام : فَلَمَّا
قَضى
الصفحه ١٠٠ : لِمُؤْمِنٍ
وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذا قَضَى اللهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ
الْخِيَرَةُ مِنْ
الصفحه ١٨٤ : عزّ وجلّ فوق سبعة أرقعة ثمّ انفجر جرح سعد بن معاذ فما زال ينزفه الدم حتّى
قضى وساقوا الأسارى إلى