الصفحه ٣٢٩ :
الْجِبالُ
...) ليلمسوا منه آية بصرية بديلا عن آيته في البصيرة ، فيكون
فيه حمل على الهدى ، لم
الصفحه ٢١٦ : في (٣٨ : ٨٧) و (٨١ : ٢٧) ثم في (٦٨ : ٥٢) (وَما هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعالَمِينَ) رسالة عالمية بكتاب
الصفحه ٢٠٧ : انتسال النبوة
من صلب دون صلب لا يفضّل الأول تنديدا بالآخر ، فهل كان في انتسال الإمامة من صلب
الحسين (عليه
الصفحه ٢٧١ : ء ، إذ لا كبير أمام كبريائه حتى
يكون هو الأكبر منه ، مشاركا له في أصل كبره ، ولذلك لم يأت في القرآن عنه
الصفحه ١١٧ : الإتيان به إشخاصا لاستجواب يعود بعده إلى السجن ، فإنه أمر قاطع لا مرد له
ولا قبل أمامه ، وإنما هو إحضار عن
الصفحه ٢١٣ : نسوة في المدينة وأمام الملك : (الْآنَ حَصْحَصَ
الْحَقُّ أَنَا راوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ) ولا بد لها من
الصفحه ١٨٨ :
إنه لم يكن في أمر
يعقوب أن يذهبوا إلى العزيز إلّا ضمن ما يتحسس عن بنيامين عنده ، فضلا عن أن يكتب
الصفحه ٥٩ : ـ لم تنجح في بغيتها فرأت فيه تأبيّا وصمودا ، فعندئذ صرخت
عليه (وَقالَتْ هَيْتَ لَكَ) والأرجح أنها من
الصفحه ١٤٦ : يهوذا الموثق ان يرد اليه بنيامين
فاذن في ذهابهم به ومعهم وأمرهم ان يأخذوا من احسن متاع الأرض هدية الى
الصفحه ٣٢٤ :
تقصيره أمام ربه
خوفا من عقابه ولكنه لا يلبث بعيدا أن يلين جلده وقلبه إلى ذكر الله ، حيث يذكر
عظمته
الصفحه ٢٨٩ : ) (٢٥
: ٤٥).
«من» في آية الرعد
تلمح إلى ذوي العقول السجود ، من ملائكة أمّن هم في السماء ، ومن إنس وجان
الصفحه ٦٠ : (١).
وقلبا ليوسف
الصديق لا يحن إلّا إلى الله ، وليس فيه إلّا حب الله ، متناسيا عن حب من سواه
إلّا فيه ، فكيف
الصفحه ٣٢٣ : مضطربون من وعد العذاب ، ثم يطمئنون برحمته على مزيد
الإيمان عند تلاوة الآيات كما هي طبيعة الحال أمام القرآن
الصفحه ١٩٢ : في ابتلاءه بالنقمة ، وهذه هي
شيمة الرجال الكرماء وكما فعله الرسول الأقدس (صلى الله عليه وآله وسلم) في
الصفحه ١٣٧ : »
أوسع مكانة وإمكانية من تمكينه ، فقد مكّن ـ بوجه عام ـ كل من في الأرض فيها : (وَلَقَدْ مَكَّنَّاكُمْ فِي