الصفحه ٢٤٣ : من الالف السابع مائة سنة وثلاث سنين ثم قال : وتبيانه في كتاب الله في الحروف
المقطعة إذا عددتها من غير
الصفحه ١٣٨ : المكين الأمين.
(وَكَذلِكَ مَكَّنَّا
لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ يَتَبَوَّأُ مِنْها حَيْثُ يَشاءُ ..) وليس
الصفحه ٣٤٦ : يكذب نفسه ولا نبيه ولا ملائكته» (١)
و «كان علي بن
الحسين (عليه السلام) يقول : لو لا آية في كتاب الله
الصفحه ١٠٥ : ، فتسربت الى أحاديثنا وأخذت موضعها
من القبول لدى من لا يؤصّلون القرآن في حجته ، وهذا غريب من الاكثرية
الصفحه ١٧١ : وآله وسلم).
أقول : ولكنه لا يلائم أصولنا المستفادة
من الكتاب والسنة ، (١) فقد كان يوسف (عليه السلام
الصفحه ١٠٢ : نَراكَ مِنَ
الْمُحْسِنِينَ).
وقد يعني فيما
عناه ظن يوسف أيضا ، حيث العلم الظاهر هو في الحق ظن ، إذ
الصفحه ١٢ : له اجلس فجلس بين يديه فقال : انطلقت انا
فانتسخت كتابا من أهل الكتاب ثم جئت به في أديم فقال له رسول
الصفحه ٢٣٦ : وَلكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ
يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ الْكِتابِ لا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ
الصفحه ٢٢٢ : ذلك» (٣)
سواء أكان «أنت»
رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) أمن دونه.
او من يرى في
الكون مؤثرا غير
الصفحه ٢٢٤ : المعصومين في القمة ،
(وَهُمْ مُشْرِكُونَ) في الآية علّها تشملهم كلهم ، شرك الكفر والعصيان والنسيان
، فبقي
الصفحه ٢٦٧ : ، هو من اختصاصات الربوبية ، فلا يطارد مطلق
العلم في بعض الأحوال بالبعض مما في بعض الأرحام ، ما كشف عنه
الصفحه ٢٩٩ : : ٤٥) أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَسَلَكَهُ يَنابِيعَ فِي الْأَرْضِ ثُمَّ
الصفحه ٢٤ :
دونها من رسالات
كما في يوسف وآل يعقوب وفي ابراهيم وإسحاق؟!
ف (يَجْتَبِيكَ رَبُّكَ) هو الرسالة
الصفحه ٢٠ :
الرؤيا ، نصدق
المصادق منها مع الكتاب والسنة.
يرى يوسف الصديق
رؤياه الصادقة هذه فيقصها على أبيه
الصفحه ٣٠٥ :
الْجَنَّةَ
يُرْزَقُونَ فِيها بِغَيْرِ حِسابٍ) (٤٠
: ٢٠)
(وَما عَلَى الَّذِينَ
يَتَّقُونَ مِنْ