الصفحه ٢٣٣ : وسلم) أليس من قولك ان الأنبياء معصومون؟ قال : بلى
قال فما معنى قول الله عز وجل ـ الى ان قال ـ فاخبرني
الصفحه ٥٦ : ايّ من الثلاث ، وعلمه فيما يرتبط
بالدعوة إلى الله من علم الله ، فلا خطأ ـ إذا ـ لا في حكمه ولا في علمه
الصفحه ١٣٠ : : (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنْفُسَهُمْ بَلِ اللهُ يُزَكِّي مَنْ يَشاءُ وَلا
يُظْلَمُونَ
الصفحه ٢٩٣ : ء أكان شيء الآية الرسالية كإحياء الموتى ، فإنه المحيي
حيث يأذن ، وليس من المسيح وسواه إلّا ظاهر من الأمر
الصفحه ١٩٧ :
جبرئيل من الجنة
لإبراهيم فكان لابسه حين ألقي في النار ، ثم انتقل إلى إسحاق فيعقوب فيوسف ، ولكن
الصفحه ٢٢٣ : الْكافِرُونَ) (٥ : ٤٤) ـ
ولأن الرسالة
والإمامة بعد الرسول من المناصب الخاصة بانتصاب الله ، فدعوى الرسالة او
الصفحه ٣٢٧ : لكل طوبى دون اختصاص بشجرة في الجنة أمّا هيه.
(كَذلِكَ أَرْسَلْناكَ
فِي أُمَّةٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ
الصفحه ٣٤٤ : ، يمحوها عن صورتها إلى صورة أخرى علها أحرى منها أو مثلها في
رسالة أخرى : (ما نَنْسَخْ مِنْ
آيَةٍ أَوْ
الصفحه ١٢٧ : أمام السلطات الباطلة المفروضة عليهم ، ولا يحيدون عن
موقفهم الرسالي ، ولا يفرق لديهم السجن وخارجه ، ولكي
الصفحه ٢٦٢ : المقصودة منها هي الحجة البالغة الإلهية ، فليست ـ إذا ـ في كمياتها
وكيفياتها ، في أمكنتها وأزمنتها ، في
الصفحه ١٩٩ : لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ)(٨).
والتفنيد هو نسبة
الإنسان إلى الفند وهو ضعف الرأي ، وقد نسبوه إليه من ذي قبل
الصفحه ٣١٠ : صلة الرسالة
بالرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) وصلة بالإمامة بالأئمة (عليهم السلام) وصلة
الولاية عن
الصفحه ٨ : المكرمة ، في فترة محرجة موحشة من هذه الرسالة القدسية ، يعانيها
الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) من
الصفحه ١٢٤ : للمعصومين ، كما هنالك غفر بعد حلوله كما لغير
المعصومين.
فإذا كان يوسف
الصديق لا يبرئ نفسه وهو من المخلصين
الصفحه ٣٤٣ : قوله قبل (لِكُلِّ أَجَلٍ كِتابٌ) قد يخيّل إلى جاهله أنه يبدو له تعالى فيما يؤجّل من أجل
ويكتب من كتاب