الصفحه ١٤٥ : أهلوها إلى
فائض غلة مصر المتسامع أنه من السبع السمان الرخاء ، (٢)(جاءَ إِخْوَةُ يُوسُفَ) وطبعا في أوّليات
الصفحه ٤٣ : الله عليه وآله وسلم): «لما ألقي يوسف
في الجب أتاه جبرئيل (عليه السلام) فقال يا غلام من ألقاك في هذا
الصفحه ١٥٠ : ) المراودة المثمرة والإتيان به في المرة الآتية. و «أباه» هنا
دون «أبانا» تلمح أنهم عرفوه بأبيهم وأخ لهم من
الصفحه ١٨ : او
فترات كما في البعض من رؤي غير الأصفياء.
فما منا صالحا
وطالحا إلّا وقد رأى في منامه ما يكشف له
الصفحه ٣٥ : ؟
ونسبة الضلال المبين الى النبيين مهما لم يكن ضلالا في الدين ، هي أسوء
هتك وأنحس مسّ من
كرامتهم! بل هو
الصفحه ١٢٨ : ، ولا سيما في تلك الظروف الحرجة الهرجة ، وفي الحق يلمح
من كلامه هذا حكم صدارته العليا بعده ،
(قالَ
الصفحه ٢٥ : عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ
مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْراهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ ..) (٢٢ : ٧٨
الصفحه ٣٢٥ :
النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلى رَبِّكِ راضِيَةً مَرْضِيَّةً
فَادْخُلِي فِي عِبادِي وَادْخُلِي
الصفحه ١٤ : : هذا امر مشتت
يجمعه الله من بعد فقال اليهودي اي والله انها لأسمائها.
(٣) نور الثقلين ٢ :
٤١٠ في تفسير
الصفحه ٢٤٨ : ) مما يؤكد خلقهما في ذلك الرفع ، وهما من أنجم المجرة
الأدنى إلى أرضنا (كُلٌّ يَجْرِي
لِأَجَلٍ مُسَمًّى
الصفحه ٢٩٤ : وآله وسلم) أبا بكر
القائل باختصاصه بذلك «وهل الشرك إلا ما عبد من دون الله او ما دعي مع الله؟ قال (صلى
الصفحه ٢٠٢ : ) دون «غفر الله» فإنه في وجه الإخبار يضرب إلى المستقبل حين
لقيا أبيه ، لأنه أيضا صاحب حق ، وهو في وجه
الصفحه ٣٤ : يتسرب ، كما الكوز يرشح بما فيه.
أترى ـ بعد ـ الضلال
المبين هو ضلال في الدين؟ والبينّ من طيات محاوراتهم
الصفحه ٢٥٦ : ، فقد نرى تفاحات من شجرة واحدة مختلفة
الطعوم مفضلة بعضها على بعض في الأكل حلاوة وحموضة أمّاهيه (إِنَّ
الصفحه ٧٢ : مع تميّل إلى كتمان التميّع عن المجتمع ، وأنّى منها
الكتمان وقد تسرب الخبر وشارع في سراع الى نساء في