الصفحه ٣٢٦ : ما فيه الحكمة.
(١٦) أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تُتْرَكُوا أم منقطعة وفي الهمزة معنى التوبيخ يعني أنكم لا
الصفحه ٣٥٣ : يعطي غيره.
وفي الخصال عن
الباقر عليه السلام : لا تحلّ الصدقة لبني هاشم إلّا في وجهين إن كانوا عطاشاً
الصفحه ٣٥٥ : .
وفي الجوامع :
تواثقوا على أن يدفعوه عن راحلته في الوادي إذا تسنّم العقبة بالليل فأمر عمّار بن
ياسر
الصفحه ٣٦٥ : وسلم :
لعمر ما رأيتنا صلّينا له على جنازة ولا قمنا على قبر وكذا معنى قوله صلىَّ الله
عليه وآله وسلم في
الصفحه ٣٦٨ :
قُلُوبِهِمْ حتّى غفلوا عن
وخامة (١) العاقبة فَهُمْ
لا يَعْلَمُونَ مغيبه.
(٩٤) يَعْتَذِرُونَ إِلَيْكُمْ في
الصفحه ٣٩٢ :
رَبُّ
الْعَرْشِ الْعَظِيمِ.
في التوحيد عن
الصادق عليه السلام : أي الملك العظيم.
العيّاشيّ عنه
الصفحه ٥٤ : العهد في الوصيّة والعكس فوق حدّ الإحصاء في الآيات والأخبار
وغيرهما كقوله تعالى وَلَقَدْ عَهِدْنا إِلى
الصفحه ٧٩ : أَحَلَّ
اللهُ لَكُمْ ما طاب منه ولذ وَلا
تَعْتَدُوا عما حدّ اللهِ إِنَّ اللهَ لا
يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ في
الصفحه ٢٢٩ : قبل ذلك
__________________
(١). وقيل
الدّبا الّذي لا أجنحة له قال بعض المفسّرين : اختلف العلماء في
الصفحه ٢٦٠ :
فَلْيَسْتَجِيبُوا لَكُمْ في مهماتكم إِنْ
كُنْتُمْ صادِقِينَ إنَّهم آلهة.
(١٩٥) أَلَهُمْ أَرْجُلٌ يَمْشُونَ بِها
الصفحه ٢٧٩ : فنظر إليه رسول الله صلىَّ الله
عليه وآله وسلم يجول في العسكر وينهى عن القتال فقال إن يكن عند أحد خير
الصفحه ٣٠٣ : أَيْدِيَكُمْ ولقوله وَدَعْ
أَذاهُمْ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ ويضمحل عنهم الأديان الباطلة.
في الكافي
الصفحه ٣٦٤ :
القمّيّ : في آية
الاستغفار السابقة أنّها نزلت لمّا رجع رسول الله صلىَّ الله عليه وآله وسلم إِلى
الصفحه ٤٢١ :
زاهداً منهمكاً في العبادة وليس له علم ولا حكم وكان روبيل صاحب غنم يرعاها
ويتقوّت منها وكان تنوخا رجلاً
الصفحه ٤٢٩ : لأنّه لا يحكم إلّا بالحقّ والعدل.
في ثواب الأعمال
عن الصادق عليه السلام : من قرأ سورة يونس في كلّ