الصفحه ٤٦٩ : الحلال وجواب الشرط محذوف
تقديره فهل يسع لي مع هذه الأنعام أن أخون في وحيه وأخالفه في أمره ونهيه ولا
آمركم
الصفحه ٤٧٥ : تميلوا إليهم
أدنى ميل فانّ الرّكون هو الميل اليسير فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ بركونكم إليهم.
في المجمع عنهم
الصفحه ٤٧٦ : عليّاً عليه السلام قال : سمعت
حبيبي رسول الله صلَّى الله عليه وآله وسلم يقول أرجى آية في كتاب الله أَقِمِ
الصفحه ١٧ : أربعين سنة ما يطيعه في الوضوء يغسل ما
أمر الله بمسحه.
وفي الكافي
والعيّاشيّ عن الباقر عليه السلام
الصفحه ٩٨ :
وقيل لمن في زماننا ولمن بعدنا وَآيَةً
مِنْكَ وَارْزُقْنا وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ.
(١١٥) قالَ
الصفحه ١٢٣ : ء مؤمنون يسمّون أصحاب الصّفّة وكان رسول
الله صلّى الله عليه وآله وسلم أمرهم أن يكونوا في صفّة يأوون إليها
الصفحه ١٣٧ : وكذلك الحقنا بذراري النّبي صلّى الله عليه وآله وسلم من قبل أمّنا فاطمة
عليها السلام في جواب هرون عن هذه
الصفحه ١٤٣ : والمعنى إظهار القدرة في إنبات
الأنواع المختلفة بماءٍ واحد كما قال يُسْقى بِماءٍ واحِدٍ وَنُفَضِّلُ
الصفحه ١٤٤ :
أدركت أو جمع يانع
إِنَّ
فِي ذلِكُمْ لَآياتٍ على وجود صانع عليم حكيم قدير يقدره ويدبّره وينقله من
الصفحه ١٤٩ :
لَمْ يُؤْمِنُوا بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ أي بما أنزل الله من الآيات والقمّيّ يعني في الذّرِّ والميثاق
الصفحه ١٥٩ : وعداوتكم فانّي ثابت
__________________
(١) في الخبر : كلّ صلاة لا يقرأ فيها
بفاتحة الكتاب فهي خداج أي
الصفحه ١٨٧ :
(٢٥) قالَ فِيها تَحْيَوْنَ وَفِيها
تَمُوتُونَ وَمِنْها تُخْرَجُونَ بالجزاءِ للجزاءِ وقرء بفتح التا
الصفحه ٢٢٧ : ولبني إسرائيل وكان هذا الكلام من فرعون تمويهاً على
الناس لئلا يتبعوا السحرة في الإِيمان فَسَوْفَ
الصفحه ٢٦٧ : النهب وفرقة طلبت العدوّ وأسروا وغنموا فلمّا
جمعُوا الغنائم والأسارى تكلمت الأنصار في الأسارى فأنزل الله
الصفحه ٢٨١ : شيبة فأدخل حمزة رأسه في
صدره فضربه أمير المؤمنين عليه السلام على رأسه فطيّر نصفه ثمّ جاء إلى عتبة وبه