الصفحه ٣٥٩ :
فهي كَلِمَةَ الْكُفْرِ ثمّ قعدوا لرسول الله صلىَّ الله عليه وآله وسلم في العقبة
وهمّوا بقتله وهو
الصفحه ٣٧٦ :
في شأن المسجد
وأبي عامر الرّاهب وقد كانوا حلفوا رسول الله صلىَّ الله عليه وآله وسلم أنّهم
يبنون
الصفحه ٣٨٢ : .
وفي نهج البلاغة :
أنّه ليس لأنفسكم ثمن إلّا الجنّة فلا تبيعوها إلّا بها.
وفيه : فلا أموال
بذلتموها
الصفحه ٣٨٥ : اداوة فيها ماء.
فقال رسول الله
صلىَّ الله عليه وآله وسلم يا أبا ذر معك ماء وعطِشت فقال نعم يا رسول
الصفحه ٣٩١ : بالجهاد مع رسول الله فيعاينون
ما يظهر عليهم من الآيات.
والقمّيّ يمرضون فِي
كُلِّ عامٍ مَرَّةً أَوْ
الصفحه ٣٩٧ : أَتَّبِعُ إِلَّا ما يُوحى إِلَيَ ليس إلىّ تبديل ولا نسخ إِنِّي أَخافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي في التّبديل
الصفحه ٤٠٥ : عن
الباقر عليه السلام : تفسيرها في الباطن أنّ لكلّ قرن من هذه الأمّة رسولاً من آل
محمّد صلوات الله
الصفحه ٤٢٥ : ومجاري السّيُول في الجبال العاتية العادية المستطيلة على
الجبال فأذلها به وليّنها حتّى تصير ملتئمة حديداً
الصفحه ٤٣٣ : :
أيّكم أحسن عقلاً وأورع عن محارم الله وأسرع في طاعة الله
وَلَئِنْ
قُلْتَ إِنَّكُمْ مَبْعُوثُونَ مِنْ
الصفحه ٤٦٤ : اخسفي بهم.
في الكافي عن
الباقر عليه السلام قال : كان قوم لوط من أفضل قوم خلقهم الله فطلبهم إبليس الطلب
الصفحه ٤٦٨ : كنتم مصدقين لي في نصيحتي وَما أَنَا عَلَيْكُمْ بِحَفِيظٍ أحفظ عليكم أعمالكم.
في الكافي عن
الباقر عليه
الصفحه ٩ :
أقول
: معنى تجزيته عشرة
أجزاء اشتراؤه فيما بين عشرة أنفس كما ذكر في حديث الجواد عليه السلام لا
الصفحه ٢١ :
ونصرتموهم
وقوّيتموهم وَأَقْرَضْتُمُ
اللهَ قَرْضاً حَسَناً بالانفاق في سبيله لَأُكَفِّرَنَّ
عَنْكُمْ
الصفحه ٢٣ : الضّعيف أقمنا عليه الحدّ فكثر الزّنا في أشرافنا حتّى زنى ابن عمّ ملك لنا
فلم نرجمه ثمّ زنى رجل آخر فأراد
الصفحه ٢٤ : قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ
بِذُنُوبِكُمْ في الدّنيا بالقتل والأسر والمسخ وفي الآخرة بالنّار أيّاماً