الصفحه ٣٤ :
قطعت الرّجل ترك العقب لم يقطع.
وفي رواية : يقطع
الأربع أصابع ويترك الإِبهام يعتمد عليها في الصّلوة
الصفحه ٥٢ :
ورواه في المجمع
عن الثّعلبيّ والحسكاني وغيرهما من العامّة وفي الكافي عن الباقر عليه السّلام في
الصفحه ٦٠ : نَزَلَ فيِ كِتَابِهِ يا
حَسْرَتى عَلى ما فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللهِ مَعَاشرَ النَّاسِ
تَدَبَّرُوا
الصفحه ٦٩ : وآله وسلم نُعيتُ (٢) إلى نفسي ثمّ نادى الصّلوة جامعة في مسجد الخيف فاجتمع
الناس فحمد الله وأثنى عليه
الصفحه ٩١ : الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلاغُ تشديد في إيجاب القيام بما أمر به وَاللهُ يَعْلَمُ ما
تُبْدُونَ وَما تَكْتُمُونَ
الصفحه ١٢١ : أبي طالب عليه السلام وقد أمروا بها فَتَحْنا عَلَيْهِمْ
أَبْوابَ كُلِّ شَيْءٍ دولتهم في الدنيا وما يسط
الصفحه ١٣٢ : السماوات فرأى ما فيها ورأى العرش وما فوقه ورأى
ما في الأرض وما تحتها وفي المناقب عنه عليه السّلام : أنه
الصفحه ١٣٩ : ما أَنْزَلَ اللهُ في الكافي والعيّاشيّ عن أحدهما عليهما السلام : نزلت في
ابن أبي سرح الذي كان عثمان
الصفحه ١٥٠ : أحدهما وتشبيه الآخر بالثعلب في حيلته شَياطِينَ الْإِنْسِ
وَالْجِنِ مردتهما يُوحِي بَعْضُهُمْ
إِلى بَعْضٍ
الصفحه ١٥٨ : يعني القيامة قالَ قال الله لهم النَّارُ مَثْواكُمْ مقامكم خالِدِينَ
فِيها مؤبّدين إِلَّا ما شاءَ اللهُ
الصفحه ١٦٠ : العاقبة الحسنى التي خلق الله لها هذه الدار
وقرئ يكون بالياءِ والتهديد بصيغة الأمر مبالغة في الوعيد وتسجيل
الصفحه ١٦٩ : هَلُمَّ شُهَداءَكُمُ احضروهم الَّذِينَ
يَشْهَدُونَ أَنَّ اللهَ حَرَّمَ هذا يعني قدوتهم فيه استحضرهم
الصفحه ١٩٤ : السلام : أنّ القرآن له ظهر وبطن فجميع ما حرّم الله في القرآن هو
الظاهر والباطن من ذلك أئمّة الجور وجميع
الصفحه ٢٠١ : تَجْعَلْنا مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ أي في النار.
وفي المجمَع : أنّ
في قراءة الصادق عليه السلام قالوا
الصفحه ٢١٣ : تولوا واستكبروا عن امتثاله عاتين وهو ما أمر به على لسان صالح فَذَرُوها تَأْكُلْ
فِي أَرْضِ اللهِ