الصفحه ٣٨١ : الْمُؤْمِنِينَ.
في الكافي عن
الصادق عليه السلام : لما نزلت هذه الآية إِنَّ اللهَ اشْتَرى مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٣٨٤ :
اتَّبَعُوهُ فِي ساعَةِ الْعُسْرَةِ (١)
القمّيّ : في قصة
تبوك هم أبو ذرّ وأبو خيثمة وعميرة بن وهب الذين
الصفحه ٣٨٧ : صلىَّ الله
عليه وآله وسلم : ولا إخواننا ولا أهلونا فهلّموا نخرج إلى هذا الجبل فلا نزال فيه
حتّى يتوب
الصفحه ٤٠٢ :
يساعدوا عليها
ولذلك أمر الرّسول بأن ينوب عليهم في الجواب.
(٣٥) قُلْ هَلْ مِنْ شُرَكائِكُمْ مَنْ
الصفحه ٤٠٣ :
بالغائبات فسارعوا
إلى التكذيب قبل أن ينظروا في بلوغه حدّ الإعجاز وقبل أن يختبروا أخباره
بالمغيّبات
الصفحه ٤١٦ :
وَلا
تَتَّبِعانِ وقرئ بتخفيف النون سَبِيلَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ طريق الجهلة في الاستعجال وعدم
الصفحه ٤٢٤ : وتعمدوا إذا طلع الفجر يوم الأربعاء في وسط الشهر أن تعزلوا
الأطفال عن الأمّهات في أسفل الجبل في طريق
الصفحه ٤٤٠ :
(٢٢) لا جَرَمَ أَنَّهُمْ فِي الْآخِرَةِ
هُمُ الْأَخْسَرُونَ لا أحد أبين وأكثر خُسرْاناً منهم
الصفحه ٤٤١ : أنكرهكم على الاهتداء بها وَأَنْتُمْ لَها كارِهُونَ لا تختارونها ولا تتأمّلون فيها.
(٢٩) وَيا قَوْمِ لا
الصفحه ٤٥٠ : فأخرج رأسه من كوّة كانت فيها فرفع يده وأشار
بإصبعه وهو يقول يا رهمان اتقن تأويلها ربّ أحسن.
وفي الكافي
الصفحه ٤٥١ : لم يطع الله فليس منّا وفي رواية أخرى نفاه عنه حين خالفه في دينِه.
والعيّاشيّ : ما في معنى الرواية
الصفحه ٤٥٣ :
عليه وكانوا
يسخرون منه ويقولون سفينة يتخذ في البّر.
وفي الإكمال عنه :
وامّا إبطاء نوح عليه
الصفحه ٤٥٤ :
الدين وانتشار
الأمر في المؤمنين مع اثارة الفتن وإيقاع الحروب كلَّا ف اصْنَعِ الْفُلْكَ
الصفحه ٤٦١ :
قال لهم إن كان
فيها مائة من المؤمنين أتهلكونهم فقال جبرئيل لا إلى آخر ما يأتي في قصته.
(٧٥
الصفحه ٨ : وكانوا في الجاهلية يشترون بعيراً فيما بين عشرة أنفس ويستقسمون عليه
بالقداح ثمّ ذكر أسماءها السبعة