الصفحه ٤٣٧ :
هممهم وأفكارهم
على الدنيا وان يقارب بينهم في المنزلة يعني أَفَمَنْ كانَ عَلى بَيِّنَةٍ كمن يريد
الصفحه ٤٥٩ : الَّذِينَ ظَلَمُوا
الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دِيارِهِمْ جاثِمِينَ ميّتين وأصل الجثوم اللّزوم في المكان
الصفحه ٤٧٠ : يُخْزِيهِ وَمَنْ هُوَ كاذِبٌ مَنِ المعذب والكاذب مني ومنكم سبق مثله في سورة الأنعام وَارْتَقِبُوا وانتظروا
الصفحه ١٠ :
أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ
الْإِسْلامَ دِيناً في المجمع
الصفحه ١١ :
في الكافي والتهذيب
عن الصّادق عليه السلام : في كتاب عليّ عليه السّلام في قول الله تعالى وَما
الصفحه ١٩ : في الماء ارتماسة واحدة اجزأه ذلك وان لم يدلك جسده.
وفي الكافي
مقطوعاً : إن لم يكن أصاب كفّه شي
الصفحه ٣٥ : ولا يعذب في الآخرة الّا إذا كانت
توبته بعدَ أن يقع في يد الإِمام فلا يسقط القطع حينئذ وان عفا عنه
الصفحه ٥٧ : الْخَيْرُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ يُولِجُ اللَّيْلَ فيِ النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فيِ
الصفحه ٧٥ :
وكان اعتداؤهم في
زمانه فقال اللهمّ البسهم اللعنة مثل الرداءِ على المنكبين ومثل المنطقة على
الصفحه ٨٩ : به فعليه صيام ثلاثة أيّام.
وفي الفقيه والقمّيّ
عن السجّاد عليه السلام في حديث الزّهري : أو تدري كيف
الصفحه ٩٢ :
فاجتمع الناس فقال ما بال أقوام يزعمون أن قرابتي لا تنفع لو قد قمت المقام
المحمود لشفعت في خارجكم لا
الصفحه ٩٣ : منه الرّجال
وَالنّساء وإن كان أنثى تركت في الغنم وإن كان ذكراً وأنثى قالوا وصلت أخاها فلم
تذبح وكان
الصفحه ٩٤ : أماراته حِينَ الْوَصِيَّةِ قيل فيه تنبيه على أنّ الوصيّة ممّا لا ينبغي أن يتهاون فيه
اثْنانِ
شهادة اثنين
الصفحه ١٠٣ : للمسائلة القلم قال فيتقدّم فيقف بين يدي الله في صورة الآدميّين فيقول الله
هل سطرت في اللّوح ما ألهمتك
الصفحه ١٠٦ : به وَجَعَلَ
الظُّلُماتِ وَالنُّورَ انشأهما والفرق بين الخلق والجعل أنّ الخلق فيه معنى التقدير والجعل