الصفحه ٢٦١ : السلام : أنّه قال لرجل من ثقيف ايّاك أن تضرب مسلماً أو
يهوديّاً أو نصرانيّاً في درهم خراج أو تبيع دابة
الصفحه ٢٧٨ :
قال قد والله
كانوا شباعاً ولكنهم من الخوف قالوا هذا والقى الله في قلوبهم الرّعب كما قال الله
تعالى
الصفحه ٢٨٣ : حتّى غاص في البحر وقال ربِّ أنجز لي ما وعدتني من البقاء إلى يوم
الدّين.
وروي في خبر :
إنَّ إبليس
الصفحه ٢٨٩ : لِما يُحْيِيكُمْ.
في الكافي عن
الصادق عليه السلام : نزلت في ولاية عليّ عليه السلام.
والقمّيّ الحيوة
الصفحه ٣٣٩ :
وعن الصادق عليه
السلام : في هذه الآية قال إذا خرج القائم لم يبق مشرك بالله العظيم ولا كافر إلّا
الصفحه ٣٥٠ :
القمّيّ قال موضعاً يلتجئون إليه.
وفي المجمع عن
الباقر عليه السلام : أسراباً في الأرض
لَوَلَّوْا
الصفحه ٣٨٣ : استغفار إبراهيم له مشروطاً بإسلامه وكون المراد بالوعد في هذه الآية وعد
أبيه إيّاه ويدلّ على وعد إبراهيم
الصفحه ٣٨٨ : الأئمّة عليهم السلام.
وفي الإكمال عن
أمير المؤمنين عليه السلام أنّه قال : في مجمع من المهاجرين والأنصار
الصفحه ٣٩٣ :
سورة يونس
هي مكية في قول الأكثرين ، وروي عن ابن عبّاس وقتادة إلّا ثلاث
آيات نزلت بالمدينة
الصفحه ٤٠٠ :
الزيادة فالدنيا ما أعطاهم الله في الدنيا لم يحاسبهم به في الآخرة ويجمع لهم ثواب
الدنيا والآخرة.
وفي
الصفحه ٤٠١ :
لأنّهم إنّما
عبدوا في الحقيقة أهوائهم التي حملتهم على الإشراك لا ما أشركوا به أو الشياطين
حيث
الصفحه ٤٠٤ :
يَعْقِلُونَ
ولو انضمّ إلى
صمَمِهم عدم تعقّلهم.
وفيه تنبيه على
أنّ حقيقة استماع الكلام فهم المعنى
الصفحه ٤٠٦ :
الوعد والوعيد وغير ذلك (١)
وفي الكافي عن
الصادق عليه السلام : ما تقول في عليّ عليه السلام.
وفي
الصفحه ٤١٢ : .
(٧٣) فَكَذَّبُوهُ فأصرّوا على تكذيبه بعد ما الزمهم الحجّة وكان تكذيبهُمْ له
في آخر المدّة الطويلة
الصفحه ٤١٥ : وَأَمْوالاً وأنواعاً من المال فِي الْحَياةِ الدُّنْيا رَبَّنا
لِيُضِلُّوا عَنْ سَبِيلِكَ.
القمّيّ أي يفتنوا