الصفحه ١٤٢ : بتدبيرهما.
(٩٧) وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ
النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِها فِي ظُلُماتِ الْبَرِّ
الصفحه ٤٧٣ :
(١٠٨) وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُوا فَفِي
الْجَنَّةِ خالِدِينَ فِيها ما دامَتِ السَّماواتُ
الصفحه ٣٣٧ :
وانّما ذكر هذا في
كتابنا لكي نتّعظ بهم وَما
أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا ليطيعُوا إِلهاً
واحِداً
الصفحه ٤٤٤ :
الْماءُ عَلى أَمْرٍ قَدْ قُدِرَ وكان نجرها في وسط مسجدكم
قُلْنَا
احْمِلْ فِيها في السّفينة مِنْ
كُلٍّ
الصفحه ٤٤٦ :
كُلٍّ
زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ فحمل الفحل والعجوة فكانا زوجاً.
في الكافي
والعيّاشيّ عنه عليه السلام
الصفحه ٢٠٥ :
مع جميع ما فيه من
الأجسام أعني العالم الجسماني بتمامه وقد يراد به ذاك المجموع مع جميع ما يتوسط
الصفحه ٣٤٤ : الَّذِينَ كَفَرُوا ثانِيَ اثْنَيْنِ لم يكن معه إلّا رجل واحد إِذْ هُما فِي الْغارِ غار ثور وهو جبل في يمنى
الصفحه ٣٨٠ :
فَانْهارَ
بِهِ فِي نارِ جَهَنَّمَ وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ إلى ما فيه صلاح ونجاة
الصفحه ٤٢٧ :
وفي الكافي عنه
عليه السلام : أنّ جبرئيل استثنى في هلاك قوم يونس ولم يسمعه يونس.
والقمّيّ وافق
الصفحه ٤٣٦ : فَهَلْ أَنْتُمْ
مُسْلِمُونَ ثابتون على
الإسلام راسخون فيه أو داخلون في الإسلام مخلصُون فيه.
(١٥) مَنْ
الصفحه ٤٦٦ :
وَمِنْ
وَراءِ إِسْحاقَ يَعْقُوبَ فقالت ما قال الله عزّ وجلّ وأَجابوها بما في الكتاب العزيز
فقال
الصفحه ٤٨ :
بِعَذابٍ أَلِيمٍ* مَنْ لَعَنَهُ اللهُ ابعد من رحمته وَغَضِبَ عَلَيْهِ وسخط عليه بكفره وانهماكه في المعاصي
الصفحه ١٧٤ :
على وجه كل مؤمن
فينطبع فيه هذا مؤمن حقّاً وتضعه على وجه كل كافر فينكت هذا كافر حقّاً حتّى أنّ
الصفحه ٢٦٤ :
في الكافي
والعيّاشيّ عن أحدهما عليهما السلام : لا يكتب الملك الا ما يسمع وقال الله عزّ
وجلّ
الصفحه ٣٠٦ :
عددهم فكانت
الحماية دونها تضاعف حميّتهم وتحملهم على أن لا يبرحوا مواطنهم ويبذلوا نهاية
نجدتهم وفيه