الصفحه ٢٩٢ :
تَتَّقُوا اللهَ يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقاناً هداية في قلوبكم تفرّقون بها بين الحقّ والباطل.
القمّيّ يعني
الصفحه ٢٩٤ : وسلم لم أؤمر بذلك ولم يأذن الله لي في محاربتهم قالوا أفتخْرُج
معنا قال انتظر أمر الله فجاءت قريش على
الصفحه ٣٠١ :
وفي العُيون عن
الرضا عليه السلام : سمّيت مكّة مكّة (١) لأن الناس يمكون فيها وكان يقال لمن قصدها قد
الصفحه ٣٠٢ : فَيَجْعَلَهُ فِي جَهَنَّمَ كلّه أُولئِكَ
هُمُ الْخاسِرُونَ الكاملونَ في الخسران.
في العلل عن
الباقر عليه
الصفحه ٣٠٥ : والملائكة
والنصر يَوْمَ
الْفُرْقانِ يوم بدر فانه فرق
فيه بين الحق والباطل يَوْمَ
الْتَقَى (١) الْجَمْعانِ
الصفحه ٣٠٩ :
فيها ميكائيل مع ألف من الملائكة والثالثة فيها إسرافيل مع ألف من الملائكة وقد
سلّموا عليك وهم مدد لنا
الصفحه ٣١١ :
هم الذين كفروا في
بطن القرآن.
(٥٦) الَّذِينَ عاهَدْتَ مِنْهُمْ ثُمَّ
يَنْقُضُونَ عَهْدَهُمْ فِي
الصفحه ٣١٩ :
تبوك في سنة تسع من الهجرة قال وكان رسول الله صلىَّ الله عليه وآله وسلم لما فتح
مكّة لم يمنع المشركين
الصفحه ٣٢٣ : صحيح ومحال أن يثبت لهم عهد مع
إضمارهم الغدر والنّكث فلا تطمعُوا في ذلك إِلَّا الَّذِينَ عاهَدْتُمْ
الصفحه ٣٣٠ :
في الكافي
والعيّاشيّ والقمّيّ عن الهادي عليه السلام : انها كانت ثمانين موطناً
وَيَوْمَ
حُنَيْنٍ
الصفحه ٣٣٦ :
في الإِحتجاج عن
النبيّ صلىَّ الله عليه وآله وسلم : أنّه طالبهم بالحجّة فقالوا إنّ اللهَ لما
أظهر
الصفحه ٣٤٩ : وما منعهم قبول نفقاتهم إلّا كفرهم.
في الكافي عن
الصادق عليه السلام : لا يضرّ مع الايمان عمل ولا ينفع
الصفحه ٣٥٤ : سرّه وفيه تنبيه على أنّه ليس
يقبل قولكم جهلاً بحالكم بل رفقاً بكم وترحمّاً وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ
الصفحه ٣٧٤ :
والعيّاشيّ عن الباقر عليه السلام : ما من مؤمن يموت أو كافر يوضع في قبره حتّى
يعرض عمله على رسول الله صلىَّ
الصفحه ٣٩٠ : الأقرب منهم فالأقرب نظيره وَأَنْذِرْ
عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ فانّ الأقرب أحق بالشفقة والاستصلاح.
في