الصفحه ٣٩٤ : وما جاء به الرّسول لَسِحْرٌ مُبِينٌ وقرئ لساحر على أنّ الإشارة إلى الرّسول وفيه اعتراف بأنّهم
صادفوا
الصفحه ٣٩٥ : وقرئ بالياءِ
فانّهم المنتفعُون بالتأمّل فيها.
(٦) إِنَّ فِي اخْتِلافِ اللَّيْلِ
وَالنَّهارِ وَما
الصفحه ٤١٧ : وراك وهم بنو
إسرائيل آيَةً
علامة يظهر لهم
عبوديّتك ومهانتك وانّ ما كنت تدّعيه من الربوبيّة محال وكان في
الصفحه ٤٣٨ :
من رسول الله
صلىَّ الله عليه وآله وسلم وفيه في حديث : قال له بعض الزّنادقة وأجد الله يخبر
أنّه
الصفحه ٤٤٢ :
يُغْوِيَكُمْ
بأن علم منكم
الإصرار على الكفر فخلّاكم وشأنكم.
في قرب الإسناد
والعيّاشيّ عن الرضا
الصفحه ٤٤٣ : قعد نجّاراً ثمّ الّفه فجعله سفينة فمرّوا عليه
فجعلوا يضحكون ويسخرون ويقولون قد قعد ملّاحاً في فلاة من
الصفحه ٤٤٨ :
وروي أيضاً :
ابنها والضمير لامرأته وَكانَ
فِي مَعْزِلٍ أي مكان عزل فيه نفسه عن المركب يا بُنَيَّ
الصفحه ٤٤٩ : ءُ وَقُضِيَ الْأَمْرُ وَاسْتَوَتْ عَلَى الْجُودِيِ فبلعت الأرض ماءها فأراد ماء السماء أن يدخل في الأرض
فامتنعت
الصفحه ٤٧١ :
فِرْعَوْنَ
بِرَشِيدٍ ما في أمره من
رشدٍ إنّما هي غيّ وضَلال.
(٩٨) يَقْدُمُ قَوْمَهُ يَوْمَ
الصفحه ٤٧٤ : كَما يَعْبُدُ آباؤُهُمْ مِنْ قَبْلُ أي حالهم في الشِّرك مثل حال آبائهم من غير تفاوت بين
الحالتين فينزل
الصفحه ٤٧٧ : أي من خيارهم وقولهم في
الزَّوايا خنايا وفي الرجال بقايا يَنْهَوْنَ
عَنِ الْفَسادِ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٧ :
المشركون في الأشهر الحرم بالقتال إلّا إذا قاتلوا
وَلَا
الْهَدْيَ (١) ما أهدى إلى الكعبة وَلَا الْقَلائِدَ
الصفحه ١٣ :
حرامها.
وفي الكافي عن
الحسن بن الجهم قال قال لي أبو الحسن الرّضا عليه السّلام : يا أبا محمّد ما تقول
في
الصفحه ٢٠ : أو ساءَكم.
وفي المجمع عن
الباقر عليه السّلام : أنّ المراد بالميثاق ما بيّن لهم في حجّة الوداع من
الصفحه ٢٥ : .
(٢٢) قالُوا يا مُوسى إِنَّ فِيها قَوْماً
جَبَّارِينَ شديدي البطش
والبأس والخلق لا تتأتَّى لنا مقاومتهم