الصفحه ١٩٣ :
وفي الأمالي عن
أمير المؤمنين عليه السلام في حديث : واعلموا يا عباد الله انّ المتقين حازوا عاجل
الصفحه ٢٠٨ : .
والقمّيّ روي في
الخبر : أن اسم نوح عبد الغفّار وانما سمِّي نوحاً لأنّه كان ينوح على نفسه.
وفي العلل عن
الصفحه ٢٢٢ : المكر من الله العذاب فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللهِ إِلَّا
الْقَوْمُ الْخاسِرُونَ بترك النظر والإِعتبار فيه
الصفحه ٢٢٣ : فأرسل إليهم رسوله محمّداً صلّى الله
عليه وآله وسلم فمنهم من آمن به ومنهم من كذّبه ثمّ بعثه في الخلق
الصفحه ٢٣٤ :
علمنا أن لا اختيار الا لمن يعلم ما في الصدور وتكن الضمائر الحديث ويأتي تمامه في
سورة القصص إن شاء الله
الصفحه ٢٣٨ :
قال : قال أبو
جعفر عليه السلام : تلك الصخرة التي حفظت ألواح موسى تحت شجرة في واد يعرف بكذا.
وفي
الصفحه ٢٤٥ :
أَسْباطاً
أُمَماً والأسباط ولد
الأولاد والأسباط في ولد يعقوب بمنزلة القبائل في ولد إسماعيل
الصفحه ٢٥٠ : بينهما اعتراض واما استيناف ووضع الظاهر موضع المضمر
لأنّه في معناه وللتنبيه على أنّ الإصلاح مانع عن
الصفحه ٢٥٢ :
في الكافي
والتوحيد والعيّاشيّ عن الباقر عليه السلام : أنّه سئل عن هذه الآية فقال أخرج من
ظهر آدَم
الصفحه ٢٦٢ : مُبْصِرُونَ مواقع الخطأ ومكايد الشيطان فيحترزون عنها.
في الكافي
والعيّاشيّ عن الصادق عليه السلام : هو العبد
الصفحه ٢٦٨ : لِلَّهِ وَالرَّسُولِ فرجع الناس وليس لهم في الغنيمة شيء ثمّ أنزل الله بعد ذلك وَاعْلَمُوا أَنَّما
الصفحه ٢٦٩ : لَكارِهُونَ قيل يعني حالهم هذه في كراهة ما حكم الله في الأنفال مثل حالهم
في كراهة خروجك من بيتك للحرب.
وفي
الصفحه ٢٩٥ : ترضى أن يمشي قاتل محمّد صلىَّ الله عليه وآله
وسلم على الأرض فيقع بينكم الحروب في حَرَمكم وتتفانوا فقال
الصفحه ٣١٦ :
الرّجل يرثه أخوه
في الدين ويأخذ المال وكان له ما ترك دون ورثته فلمّا كان بعد بدر أنزل الله
الصفحه ٣٤٥ :
: المستفاد ممّا
سبق في سورة الأنفال أنّ كلمتهم ما كانوا يمكرون به من إثباته أو قتله أو إخراجه
وكلمة الله نصره