الصفحه ٥١ : إِلَيْهِمْ مِنْ
رَبِّهِمْ.
في الكافي
والعيّاشي عن الباقر عليه السلام : يعني الولاية
لَأَكَلُوا
مِنْ
الصفحه ٥٨ : عَزَّ وَجَلَّ فيِ كُلِّ حَالٍ وَسَألتُ جَبْرَئيلَ عليه السلام
أَنْ يَسْتَعفِي ليِ عَنْ تَبْلِيغِ ذلِكَ
الصفحه ٥٩ :
وَلِيُّكُمْ
وَإمَامُكُمْ بِأَمْرِ اللهِ رَبِّكُمْ ثُمَّ اْلإِمَامَةُ فيِ ذُرِّيَتِي مِنْ
وُلْدِهِ
الصفحه ٦٧ : آخرهم على
طبقاتهم وقدر منازلهم الى أن صلّيت العشاء والعتمة في وقت واحد وواصلوا البيعة
والمصافقة ثلاثاً
الصفحه ٧١ : في غمار الناس وقد كانوا عقلوا رواحلهم فتركوها ولحق الناس برسول الله صلىّ
الله عليه وآله وسلم وطلبوهم
الصفحه ٧٨ : فبعثت اليه فأخذ
عمرو من ذلك الطّيب وكان الذي فعل به عمارة في قلبه حين ألقاه في البحر فأدخل
الطّيب على
الصفحه ٨٥ : الدرجات.
وفي مصباح الشريعة
عنه عليه السلام : التقوى على ثلاثة أوجه تقوى في الله وهي ترك الحلال فضلاً عن
الصفحه ٩٦ :
مرضاً طويلاً أنفق
فيه نفقة كثيرة فقالا لا ما مرض الّا أيّاماً قلائل قالوا فهل سرق منه شيء في سفره
الصفحه ١٠٢ : نوع منه قال الله عزّ
وجلّ يَتَوَفَّى
الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِها وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنامِها
الصفحه ١١٥ :
القمّيّ قال نزلت
في بني أميّة فَقالُوا
يا لَيْتَنا نُرَدُّ تمنّوا أن يرجعوا إلى الدنيا وَلا
الصفحه ١٢٢ :
(٥٠) قُلْ لا أَقُولُ لَكُمْ عِنْدِي
خَزائِنُ اللهِ في التوحيد والمعاني والمجالس عن الصادق عليه
الصفحه ١٢٧ : الْحاسِبِينَ يحاسب الخلائق في مقدار لمح البصر كما مرّ في سورة البقرة.
وفي الإِعتقادات أنّ الله تعالى يخاطب
الصفحه ١٣٤ : : أنّ آزَرَ
أبا إبراهيم عليه
السّلام كان منجّماً لنمرود بن كنعان فقال له إنّي أرى في حساب النّجوم أنّ
الصفحه ١٧٨ :
إِلى رَبِّكُمْ مَرْجِعُكُمْ يوم القيامة فَيُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ فِيهِ
تَخْتَلِفُونَ بتبيين الرشد
الصفحه ١٧٩ : مضى الكلام في تأويله في أوّل سورة البقرة.
وفي المعاني عن
الصادق عليه السلام في حديث : والمص
معناه