الصفحه ٣٢١ : ، المتعاضلين عن واجب الدفاع والنضال بقية على الحوزة
الإسلامية.
وفي المقطع الرابع
ـ وهي أطول مقاطعها
الصفحه ٣٤٥ :
اغتنام هذه الفرصة
المتيحة لنا لنسمعه كلام الله ، فإن سمع مؤمنا فإلى جيش الإسلام ، وإن سمع مترددا
الصفحه ٢١١ : يكون لحديث «الإسلام يجب ما قبله» سند صالح أم لا ، حيث يؤخذ منه ما يوافق
الآية ولأن أصل الجبّ هو احتزال
الصفحه ٢٧٧ : في وجه المدّ الإسلامي ، ولكي ينطلق لتحرير
الإنسان عن عبودية العباد إلى عبودية خالق العباد.
ذلك
الصفحه ٢٩٨ :
الإسلامية السليمة ، الخليقة البارعة ، إن فيها لتأثيرا عظيما في الأكثرية الساحقة
من الكفار الأسرى ، حيث
الصفحه ٢٩٩ :
مسئول عن رعيته».
فلا تعني شرعة
الرق في الإسلام إلا التثقيف إجباريا للأسرى الكفرة في بيوت المسلمين
الصفحه ٣٠٤ : أصبحت مكة المكرمة بعد
الفتح دار الإسلام ، ولكن بقيت الهجرة ـ على طول الخط ـ من بلاد الكفر إلى بلاد
الصفحه ١١٦ : الأنفال ، ما تختص
بالقيادة الإسلامية السامية ، وليست لتختص بأشخاص خصوص حكومة أو شعبا ، إنما هي
لصالح الحكم
الصفحه ١٦٨ : جأشه لتثبيت أركان العقيدة
الإسلامية ، إن كل ذلك أدلة على أنه لم يكن يضمر خداعا أو يعيش على باطل ـ
فهو
الصفحه ٢٠٥ : الْأَوَّلِينَ)(٣٨).
ضابطة فقهية
كلامية هي بصيغة السنة : «الإسلام يجب ـ يهدم ـ ما ـ كان ـ قبله» (١) ومهما كانت
الصفحه ٢١٠ :
فتنتهم.
فذلك تقرير حاسم
دائم للحركة الإسلامية السامية على مدار الزمن في مواجهة الفتنة أينما كانت وكيفما
الصفحه ٢٢٤ : أن
الخمس يتعلق بكل الفوائد ، فالسهام الثلاثة الأول راجعة إلى تحكيم عرى الإسلام
توحيدا ورسالة وخلافة
الصفحه ٢٤١ : بغنائم الحرب ، وليست مشقة الحرب محسوبة
على الغنيمة إلّا إذا كانت لهدف الغنيمة وإذا ليست هي حربا إسلامية
الصفحه ٢٤٤ : مما كان حيث تمركزت قواعد
الدولة الإسلامية قبل ارتحال الرسول (صلّى الله عليه وآله وسلم) بأشهر.
ثم
الصفحه ٢٦٨ : أعرابا ، وبعد الموالاة أحزابا ، ما تتعلقون بالإسلام إلا باسمه ، ولا
تعرفون من الإيمان إلا رسمه ، تقولون