الصفحه ٢٩٦ : المحلّقة البيتية ، وعلى ضوء التربية الإسلامية
المتواصلة ، هي أقل
__________________
(١) نور الثقلين
الصفحه ١٢٨ : كيدهم أولا ، وتأسيسا لدولة
الإسلام في مهجره أخيرا ، ثم رجوعا إلى العاصمة منتصرا.
فنسبة الإخراج إلى
الصفحه ٤٨ :
ذلك المنطق العلمي
الرسمي كمقدمة ضرورية لهذه الفلسفة ، فضلا عن نفسها التي فيها مغالطات ومخالطات
الصفحه ٣٥ :
ذلك ، فسائر الطرق
المختلقة المختلفة ، فلسفية وعرفانية أمّا هيه ، غير طريق الفطرة بالعقلية الصالحة
الصفحه ٣٦ : الفطرة
ـ كأصل ـ هو الذي يدان به للسالك إلى الله ، دون دين الفلسفة والعرفان وما أشبه ،
إذ لا عصمة فيها بما
الصفحه ١٧ :
التربية المحمدية (صلّى
الله عليه وآله وسلم) كأعلى نموذج تربوي بين ملاء العالمين! وليكون نبراسا
الصفحه ٤٩ : .
هذه وما أشبه خلطا
بين الخالق والعلة مما أهواهم في هوّات جارفة ، مما جعل الفلسفة الإلهية إلحادية
أو
الصفحه ٢٧ : ربنا! إذ لم يكتب في ذواتنا كلمة
التوحيد.
ومن الثانية عامل
التربية ، فلو لا الفطرة المفطورة على
الصفحه ٣٠ : ، فكما رباك «ربك» التربية القمة
العالية ، كذلك «ربك» ربى «بني آدم» ككل تربية الفطرة المعصومة ، فهنا لك
الصفحه ٥٧ : في حقل
التربية الربانية.
(ساءَ مَثَلاً
الْقَوْمُ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا وَأَنْفُسَهُمْ
الصفحه ٧٣ :
وجهوهم إلى التربية الرسالية الباهرة فيهم ، ثم النظر في ملكوت السماوات والأرض
حيث يوصل إلى معرفة الله
الصفحه ٧٦ :
عِلْمُها عِنْدَ رَبِّي) حيث رباني بهذه التربية القمة الرسالية ، ولكنه ما علمني
إياها لاختصاصها بحضرته تعالى
الصفحه ٧٨ : تعلّمها بتلك التربية الطليقة فهنا بصيغة أخرى (إِنَّما عِلْمُها عِنْدَ اللهِ) تقضي على هذه الإمكانية بأسرها
الصفحه ٢٩٧ :
بكثير من الخيانة
في حرية الكفر بجوه وعند أهليه.
وهنا إجابة عن
سؤال : كيف يسمح الإسلام أو يفرض
الصفحه ٣٢٠ : أن يستعدوا للإسلام أو الاستسلام ، بما
تتضمن أحكاما نهائية في صلات وعلاقات بين كتلتي الإيمان والكفر