الصفحه ١٠٥ : يد غلماننا يتلعبون به . » ٢
وفي
السنة الثانية من خلافته ، مورست خطة التحويل عمليا ، فبالاضافة الى
الصفحه ١٥٦ :
قال
: اذهبي ، فتبصَّري .
قالت
: فكنت أشتد الى الكثيب ، فانظر ! ثم أرجع اليه ، فأمرِّضه . فبينما
الصفحه ١٤٣ : عليهما ، فسيَّرني الى بلد ليس لي به ناصر ولا دافع إلا الله ! والله ما أريد إلا الله صاحباً ، وما أخشى مع
الصفحه ١٣١ : له
كما وصفه المؤرخون
* منَ الشّـام إلى المَدينَة إلى الرّبذَة
* في الرّبذَة
* بَين أبي ذَرّ
الصفحه ١١٤ : للامويين ، وفتحه المجال أمامهم ، وأمام غيرهم من خاصته للوصول الى مراكز النفوذ في الدولة الاسلامية .
قال
الصفحه ٩ : إيصاله الى العلماء الصالحين ، المحافظين ، الذين اختارهم الله سبحانه من خلقه ، لمشاركتهم في ذلك كله بعد
الصفحه ١١٨ : ، أحب الي وخير لي من أن اسخط
__________________
(١) اعيان الشيعة
١٦ / ٣٥٣ عن حلية الاولياء .
الصفحه ١٩٤ : الله منك خافية .
يا
أبا ذر : إستحي من الله ، فاني والذي نفسي بيده ، لأظل حين اذهبُ الى الغائط متقنعاً
الصفحه ٢١ : ، ألف درهم ، وخادم ، وخمسمائة شاة .
قال
أبو ذر : إعطِ خادمك ، وألفَكَ ، وشويهاتِكَ ، من هو أحوج الى
الصفحه ٢٩ : ، لا يعرف معنى الخوف ولا الوجل ، يغير على الحي ، وعلى القوافل ، فيصيب منها ، ثم يرجع الى مقره .
روى
الصفحه ١٤٢ : ، وما منع الناسَ أن يقولوا بقولك ، إلا الرضا بالدنيا ، والجزع من الموت ، مالوا الى ما سلطان جماعتهم عليه
الصفحه ١٨٦ : .
يا
أبا ذر : لا تنظر الى صِغَر الخطيئة ، ولكن انظر الى من عصيت .
يا
أبا ذر : إنَّ نفس المؤمن أشدّ
الصفحه ١٩٩ : أهلَ الورَعِ والزُهدِ في الدنيا ، هُم أولياءُ الله حقاً .
يا
أبا ذر : من لم يأت يوم القيامة بثلاث
الصفحه ١١٥ : هذه السياسة بالتحرك المعاكس لها ، أملا في ارجاع الحق الى نصابه . وتداركا لما قد تسببه من نتائج خطيرة
الصفحه ١٤١ : ، فما أحوَجُهم الى ما منعتهم ، واغناك عمَّا منعوك !
وستعلم
من الرابحُ غدا ، والأكثرُ حُسَّدا ، ولو أن