الصفحه ١٣٤ : حاجة لي فيها . وبعث اليه مسلمة الفهري بمائتي دينار ، فقال : أما وجدت أهون عليك مني ، حين تبعث الي بمال
الصفحه ١٩٣ : ، لإستقلَّ عمله من شدة ما يَرى يومئذ ، ولو أن دلواً صُبّ من غِسلين في مطلع الشمس ، لغلَت منه جماجم من في
الصفحه ٤٥ :
والتمسك
بهم . وموالاة علي عليه السلام بعد رسول الله ( ص ) وأخذ معالم الدين من معدنه .
قال
الصفحه ٤٣ :
قلت
: إثنا عشر شهراً .
قال
: كم منها حُرُم ؟
قال
: قلت : أربعة أشهر .
قال
: فشهر رمضان
الصفحه ١٣٨ : أنفيَه من أرض الاسلام .
فتكلم
علي عليه السلام ـ وكان حاضرا ـ فقال :
أشير
عليك بما قال مؤمن آل فرعون
الصفحه ١٦٥ :
بَينَ النّبي وَأبي ذَرّ
قال
أبو ذر : ودخلت على رسول الله ( ص ) ، وهو في المجلس
الصفحه ١٦٤ : ، وسيُصِيبُك بلاء بعدي ! قلت : في الله ؟ قال : في الله . قلت : مرحبا بأمر الله .
عن
أبي ذر قال : قال النبي
الصفحه ٩٢ : لعثمان ، والتي كانت سببا في تسلط الأمويين ، والتي بدأت بعد وفاة النبي صلى الله عليه وآله وسلم .
الصفحه ٦٠ : مسيرته التي بدأت خطاها في عهد النبي ( ص ) فظل متمسكا بمبدأه هذا ، منادياً به حين تمكنه الفرصة من ذلك
الصفحه ٨٧ : رهان ، قالوا : منا نبي يأتيه الوحي من السماء ، فمتى ندرك مثل هذا ؟ واللات لا نؤمن به ولا نصدقه
الصفحه ١٦١ :
الفَصْل الرّابِع
* أبو ذَرّ عَلى لِسَان النّبي الكَريم ( ص )
* بَينَ النّبي وَأبي
الصفحه ٥٩ : فضل به النبيون ، وعلي بن أبي طالب وصي محمد ووارث علمه .
أيتها
الأمة المتحيرة ، أما لو قدمتم من قدَّم
الصفحه ١١ : ، فلا يدعهم يأخذون منها شيئا حتى يسلموا . وهو أيضا ـ أحد معتمدي النبي ( ص ) ، وأحد عظماء الصحابة ، وهو
الصفحه ١١٧ :
قال
ابن ابي الحديد : « إن عثمان لما أعطى مروان وغيره بيوت الاموال ، واختص زيد بن ثابت بشيء منها
الصفحه ١٢٢ : . من سنَّة تُطفى ! وبدعة تحيى ! وقائل بحق مكذَّب ، وأثرة لغير تقى ، وأمين ـ مُستأثر عليه ـ من الصالحين