الصفحه ١٦٩ : رسول الله ، زدني .
قال
: انظر ( الى ) من هو تَحتك ، ولا تنظر الى من هو فوقك ، فانه أجدرُ أن لا تزدري
الصفحه ٤٤ :
التشيُّع . . . مَا هُوَ ؟
لكي
تنثبت من الحقائق ، ونرفض كل ما يشيعه المغرضون حول
الصفحه ٦٩ : الرسالي فيها على أكمل وجه . هذا ما يستفاد من بقية النصوص والروايات في هذا الصدد .
جاء
في رواية البلاذري
الصفحه ١٣٦ :
فكتب
عثمان الى معاوية : ان أحمل جندبا اليّ على اغلظ مركب ، وأوعره ، فوجَّه به مع من سار به الليل
الصفحه ١٧٠ :
عليهم
فيما يأتي ، فكفى بالرجل عيباً أن يعرف من الناس ما يجهل من نفسه ، ويجد عليهم فيما يأتي
الصفحه ١٩٨ : ذر : من لم يبالِ من أين اكتسب المال ، لم يبالِ الله من أين أدخله النار .
يا
أبا ذر : أحبُّكم الى
الصفحه ٢٠٣ :
يا
أبا ذر : من حمل سِلعته ، فقد بریء من الكبر ـ يعني ما يشتري من السوق .
يا
أبا ذر : من جر
الصفحه ١٥ : صفة « الحاقد على الأغنياء » الى غير ذلك من الأوصاف التي تتناسب مع رغبة الكاتب وتفكيره ، ولا تتلائم مع
الصفحه ١١١ : عبد الله بن خالد بن أسيد ، وأمر له
بستماية ألف درهم ، وكتب الى عبد الله بن عامر أن يدفعها اليه من بيت
الصفحه ١٣٧ : : ادعوا الي عليا . فلما جاء ، قال عثمان لأبي ذر : أقصص عليه حديثك في بني العاص . فأعاده .
فقال
عثمان
الصفحه ١٥٠ : ، فاحتجنا الى ما أسلفنا ! يا أخي : ولا تأسَ على ما فاتك ، ولا تحزن على ما أصابك ، واحتسب فيه الخير . وارتقب
الصفحه ٢٠١ : ليُضحِكَ به القوم ، ويل له . ويل له . ويل له .
يا
أبا ذر : مَن صَمتَ نجا . فعليك بالصدق ، ولا تخرجن من
الصفحه ١٠٤ : ـ كسلطة زمنية ودينية ـ في السنة الثانية من خلافة عثمان ، وأخذت تتحول الى سلطة زمنية فحسب ، تقوم على القوة
الصفحه ١١٦ : وشق عصا الامة ، تارة أخرى ! الى غير ذلك مما يبعث في نفس الناصح نوعا من الشعور باليأس ، والاشمئزاز
الصفحه ١٤٧ : ، والله إن كنت بي بارا ، ولقد قُبِضتَ واني عنك لراض ، أما والله ما بي فقدُك وما علي من غضاضة ٢
وما لي الى