الصفحه ٧٠ : قال : خيراً فغنم ، أو سكت فسلم (٢).
قوله
عليه السلام : «ويؤلّفهم ولا ينفّرهم»
لقد كان من مظاهر سموّ
الصفحه ٨٧ :
قد
وسّع الناس منه بسطه وخلقه ، فصار لهم أباً ، وصاروا عنده في الحقّ سواء ، مجلسه
الصفحه ١١٥ : عثرتي ، وآمن روعتي ، واستر عورتي ، وانصرني
على من بغىٰ عليّ ، وأرني فيه ثأرتي (١).
اللهم
الصفحه ١٢٠ : عليه واله إني حملت على رجل من المشركين فذهبت لأضربه فبدر رأسه ، فقال صلى
الله عليه واله : سبقك إليه
الصفحه ١٣٧ :
فَمَنْ
حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ
١٥
١٥٩
وَلَوْ
كُنتَ
الصفحه ١٥٤ :
ما
رأيت رسول الله صلى الله عليه واله أخذ بيد رجل
٨٥
ما
رأيت شيئاً أحسن من رسول الله
الصفحه ١١ : في الجنّة ، وأبوهما في الجنّة ، وعمّهما في الجنّة ، وعمّتهما في
الجنّة ، من أحبّهما في الجنّة ، ومن
الصفحه ١٢ :
أقول : اللهمّ إجعلنا من محبّيهم وألحقنا
بهم في جنّات النعيم آمين يا ربّ العالمين.
وفي حديث آخر
الصفحه ١٦ : وقد اكتفينا بهذا القدر اليسير من
الآيات التي تؤكّد وتوضّح لنا
__________________
١ ـ الشورىٰ : ٢٣
الصفحه ٤٠ : الحواجب ، ولم يقل : الحاجبين. فهو على لغة من يوقع الجمع على التثنية
مستدلين بقول الله سبحانه وتعالى
الصفحه ٤١ : من
لم يتأمّله أشم. كثّ اللحية ، ضليع الفم أشنب مفلّج الأسنان دقيق السربة ، سهل
الخدّين.
قوله
الصفحه ٥١ :
الصوف ، والتسليم على الصبيان ، لتكون سنّة من بعدى (١).
وأخرجه الطبرسي : عن أنس بن مالك ، قال
: إنّ
الصفحه ٥٧ :
«يذوق المرق» أي
يتطعّم فيه (١).
وفي النهاية : الذواق : المأكول والمشروب
، فعال بمعنى مفعول ، من
الصفحه ٧٢ : ، ومعاملته بها بالحسنى. ما رواه أنس بن مالك ، قال : كان رسول الله صلى
الله عليه واله إذا فقد الرجل من إخوانه
الصفحه ١١٣ : : «وإجتهاد الرأي فيما
أصلح اُمّته» الإجتهاد في الشيء
أخذ النفس ببذل الطاقة وتحمل المشقة فيه من الجهد ـ بالفتح