الصفحه ٦٩ :
، ثم قال : ولا يعرف عبدٌ حقيقة الإيمان حتّى يخزن من لسانه (٢).
وعنه : قال : قال رسول الله صلى الله
الصفحه ٧١ :
ويكرم
كريم كلّ قوم ، ويولّيه عليهم ، ويحذر الناس ، ويحترس منهم من غير أن يطوي عن
الصفحه ٧٦ :
الذين
يلونه من الناس خيارهم.
أفضلهم
عنده أعمّهم نصيحة للمسلمين وأعظمهم عنده
الصفحه ٨٢ :
نفسه إلّا المذكور ، وهذا من أعظم علامات المحبّة.
بيد أن من أحبّ أحداً ذكره دائماً أو
غالباً ، فالذاكر
الصفحه ٨٦ : عليه
السلام : قال : كان رسول الله صلى الله عليه واله أجود الناس كفّاً ، وأكرمهم عشرة
، من خالطه فعرفه
الصفحه ٩٥ : لا يشغلني ويهمّني.
ومنه الحديث : من حسن إسلام المرء : تركه
ما لا يعنيه ، أي ما يهمّه (٢).
وقال
الصفحه ١١٢ : : قال : من كفّ غضبه ستر
الله عورته (٤).
قوله
عليه السلام : «ولا يستفزّه»
إستفزّه : إي إستخفّه ، ورجل
الصفحه ١٤٥ : العبد من خشية الله
١٣١
إذا
أتى أحدكم مجلساً فليجلس
٨٣
إذا
أتاكم كريم
الصفحه ١٦٠ :
واله.......................................... ٦٥
في إبلاغ حاجة من لا يستطيع ابلاغ
حاجته إلى رسول
الصفحه ١٧٢ : في جزء
واحد.
١٠ ـ تحقيق خمسة أجزاء من مرآة العقول.
١١ ـ تحقيق كتاب الصافي في تفسير القرآن
في سبعة
الصفحه ٢٢ : صفة جدّهما رسول الله
الأعظم صلى الله عليه واله من حديث هند بن أبي هالة الآتي.
وفي الختام نتقدم بجزيل
الصفحه ٢٥ : (٥)
، وفي معاني الأخبار بأربع طرق (٦)
والطبرسي : في مكارم الأخلاق (٧)
، وغيرهم من الأعلام بأسانيد مختلفة
الصفحه ٤٦ : الراحة وكبيرها ، والعرب تحمد ذلك ، وتمدح بكبير اليد ، وتهجو بصغرها.
وقيل : المقصود من ذلك أي كثير العطا
الصفحه ٥٢ : ، ونطق ينطق ـ من باب ضرب ـ تكلّم
بصوت وحروف تعرف بها المعاني (١).
والمقصود أنّه عليه السلام سأل عن صفات
الصفحه ٦٠ : ، فعلى الرغم من تلك المعاناة والعذاب الذي صبّته قريش عليه وعلى
أتباعه أيّام دعوته وبعد هجرته ، وعلى الرغم