الصفحه ١٢٤ :
قوله
عليه السلام : «من أراد أن يلقي رسول
الله صلى الله عليه واله لقيه»
من دون أيّ مانع لأنّه كان
الصفحه ١٢٦ : الصوف ، والتسليم على
الصبيان. لتكون سنّة من بعدى (٢).
وأخرجه الطبرسي بإسناده : قال : قال
رسول الله صلى
الصفحه ١٣١ : : البكاء من خشية الله
مفتاح الرحمة ، وعلامة القبول ، وباب الإجابة (٢).
وفي الحديث : قال عليه السلام
الصفحه ١٦١ :
في ترك النبيّ صلى الله عليه واله
الناس من ثلاث................................ ٩٦
في أنّ النبيّ
الصفحه ٨ :
فقال : ومالي لا اُحبّهما وإنّهما
ريحانتي من الدنيا (١).
وفي سنن الترمذي : في حديث ، قال رسول
الصفحه ١٠ : : اللهم إني اُحبّهما فأحبهما وأبغض من أبغضهما يعنى الحسين والحسين
(٢).
وفي سنن الترمذي بإسناده : عن
الصفحه ١٩ : محمّد
إنّ ربّك يقرئك السلام ، ويقول لك : علي منك بمنزلة هارون من موسى لكن لا نبيّ
بعدك ، فسم إبنك هذا
الصفحه ٢٦ : ، أطول من المربوع ، وأقصر
من المشذّب ، عظيم الهامة ، رَجِلَ الشعر ، إن إنفرقت عقيقته فَرَق ـ وفي رواية
الصفحه ٢٨ : بالمهين.
يعظّم النعمة (٣)
وإن دقّت ، لا يذمّ منها شيئا (٤).
لا يذّم ذوّاقاً ولا يمدحه ـ وفي رواية العلوي
الصفحه ٣٦ :
ومنه الحديث : بئر برهوت يرد عليه هام الكفار
وصداهم ، والصدى مقصور : حشو الرأس والدماغ ، ومنه حديث
الصفحه ٣٧ : : رَجِلَ الشعر رَجَلاً من باب ـ تعب ـ فهو رَجِلٌ بالكسر والسكون : تخفيف.
وشعر رَجِل : إذا لم يكن شديد
الصفحه ٤٣ : المستدق الممتد من اللبّة (٦)
، إلى السرّة الذي يجرى كالخط.
وقيل : إنّ المسربة : الفقار الذي في
الظهر من
الصفحه ٤٩ :
قوله
عليه السلام : «جلّ نظره الملاحظة»
قال إبن الأثير : الملاحظة : وهي مفاعلة من اللحظ ، وهو النظر
الصفحه ٦١ : واسودّ (٣).
وقال : أبو سعيد الخدري : كان رسول الله
صلى الله عليه واله أشدّ حياءً من العذراء في خِدرها
الصفحه ٦٥ :
كان
من سيرته في جزء الأمّة : إيثار أهل الفضل بإذنه ، وقسمه على قدر فضلهم في