الصفحه ١٥ : المصطفى صلى الله عليه واله (٢).
٢ ـ آية المباهلة ، وهي :
«فَمَنْ
حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ
الصفحه ٣٠ : الناس ويحترس منهم من غير أن يطوى عن أحد بشره ولا خلقه. يتفقّد
أصحابه ، ويسأل الناس عمّا في الناس
الصفحه ٣٢ : . إذا تكلّم أطرق جلساؤه كأنّما على رؤوسهم الطير ، فإذا سكت تكلّموا ، ولا
يتنازعون عنده الحديث.
من
الصفحه ٥٠ : بالبدأ بالسلام. كما أخرجه القطب الراوندي عن النبيّ صلى الله عليه
واله ، قال : من بدأ بالسلام فهو أولى
الصفحه ٧٥ :
وَدُونَ
الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ وَلَا تَكُن مِّنَ
الْغَافِلِينَ
الصفحه ٨١ : عليه
السلام إنّ رسول الله صلى الله عليه واله كان لا يقوم من مجلس وإن خفّ حتّى يستغفر
الله عزّوجلّ خمساً
الصفحه ٨٨ : ء ، ولا تعاب ولا يذكر منها القبيح
، وممّا لا ينبغي وممّا يستحى منه.
وقال الجزري : أبنت الرجل : إذا رميته
الصفحه ٩٨ : الله صلى الله عليه واله عن أمرً فاُؤخّره سنين من هيبته ، ثم قال : واعلم
أنّ حرمة النبيّ صلى الله عليه
الصفحه ١٠٤ :
ـ بالكسر : العطيّة والمعونة
اسم من رفد رفداً من باب ـ ضرب ـ أي أعطاه وأعانه.
فمن حسن سيرته صلى
الصفحه ١٠٥ :
ولا
يقبل الثناء إلّا من مكافٍ. ولا يقطع على أحدٍ حديثه حتّى يجوز فيقطعه بنهي أو
الصفحه ١٠٧ :
فلو قُدّر شيىءٌ كان (١).
قوله
عليه السلام : «والحذر»
الحذر محركة : الإحتراز من مخوّف ، يقال
الصفحه ١٣٠ : اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ»
(١) فالخشية خوف خاص (٢).
فلا يخشى الله تعالى بالغيب إلّا
العالمون
الصفحه ١٤٧ :
٩
إنّ
رسول الله صلى الله عليه واله قال : هذا ملك من الملائكة
٩
إنّ
رسول الله كان إذا
الصفحه ١٥١ :
فكرة
ساعة خير من عبادة ستّين سنة
٥٣
فكرة
ساعة خير من عبادة سنة
٥٣
الصفحه ١٣ : عليه واله : ونعم
الراكبان هما ، فانصرف السيد من فوره ، فقال في ذلك :
أتى حسناً والحسين النبيّ