الصفحه ٧٩ :
جلّ جلاله وعظم
كبريائه.
الثاني
: أن يذكر الله من جهة قدرته كقوتعالى :
«إِنَّ
اللَّهَ لَقَوِيٌّ
الصفحه ٨٩ : الإجتماعيّة وروح المؤاخاة والمساواة والإيثار.
فعن أبي عبدالله عليه السلام : قال : العدل
أحلى من الشهد
الصفحه ١١٧ :
«والعثرة»
وهي في الأصل المرّة من عثر الرجل يعثر في مشيه من باب ـ قتل ـ أي كبا وسقط.
ويقال للزلّة
الصفحه ٩٩ :
يضحك
ممّا يضحكون منه ، ويتعجّب ممّا يتعجّبون منه ، ويصبر للغريب على الجفوة في
الصفحه ٧٨ : عون لك على ما تطلب (٣).
وقال صلى الله عليه واله ، ايضاً : من
أكثر ذكر الله فقد برىء من النفاق
الصفحه ٢٠ :
ومنح القابلة فخذاً
منه وديناراً ، تقديراً لجهودها من أجل الوليد المعزّز ، ووالدته الطاهرة فاطمة
الصفحه ٢٩ : عنهم شيئاً. وفي رواية العلوي : ولا يذخر عنهم شيئاً.
وكان من سيرته في جزء الأمّة : إيثار
أهل الفضل
الصفحه ٦٦ :
ويقول
: ليبلّغ الشاهد منكم الغائب ، وأبلغوني حاجة من لا يستطيع إبلاغي حاجته
الصفحه ٦٧ :
ولا
يقبل من أحد غيره. ولا يقيد من أحد عثرة يدخلون عليه روّاداً. ولا يفترقون إلّا
الصفحه ٦٨ : ملتمسين للحلم
من عنده ، ويخرجون أدلّة هداة للناس (١).
وفي الحديث : «الحمى رائد الموت» أي
رسول الموت الذي
الصفحه ٩٦ :
وترك
الناس من ثلاث : كان لا يذمّ أحداً ، ولا يعيّره ، ولا يطلب عورته ، ولا
الصفحه ٩٧ : الحديث : قال : يا معشر من أسلم
بلسانه ولم يخلص الإيمان إلى قلبه. لا تذمّوا المسلمين ، ولا تتّبعوا عوراتهم
الصفحه ١٠٨ : ، ولهذا نشاهد قد ورد في القرآن الكريم آيات كثيرة
تحثّ على التدبّر والتفكّر فنذكر شيئاً منها.
ومنها
الصفحه ١٤٨ :
٩٢
أيّ
شيء سميّت إبني؟
١٨
أيّ
شيء سميّت إبني؟
١٩
أي
من
الصفحه ٦ : رضى
الله عنه الله ، قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه واله يقول : إنّ الحسن والحسين
إبناي من أحبّهما