الصفحه ٤٢ : ذاته ، أو
منافق يتظاهر بغير ما يبطن ، وعند الغضب يعرف غضبه في وجهه بإمتلاء ذلك العرق دماً.
وفي الحديث
الصفحه ٤٣ : خلقة (٢).
وفي حديث آخر : عن جابر رحمه الله إذا
نظرت إلى رسول الله صلى الله عليه واله قلت : أكحل : أي
الصفحه ٤٤ : ،
في صفاء الفضّة» الجيد : أي العنق ،
والدمية : الصورة. فقد شبّهها في بياضها بالفضّة.
وفي حديث : عن
الصفحه ٤٩ : والفقير ، على الكبير والصغير ، حتّى على
المرأة.
فعن الصادق عليه السلام في حديث : قال :
قال رسول الله صلى
الصفحه ٥٠ : : الديلمي في حديث : كان النبيّ
صلى الله عليه واله يسلّم على من إستقبله من غنيّ وفقير ، وكبير وصغير
الصفحه ٥١ : : كان رسول الله صلى الله عليه واله يسلّم على النساء ويردّون عليه
السلام. الحديث (٤).
وفي مكارم الأخلاق
الصفحه ٥٤ : : على أنّ السكوت خير من الكلام ، وأنّه نجاة الإنسان
من الهلكة.
وفي الحديث : عن رسول الله صلى الله
عليه
الصفحه ٥٧ : كان طيّباً أو فاسداً.
وفي الحديث عن أبي هريرة : أنّه قال : ما
عاب رسول الله صلى الله عليه واله
الصفحه ٦٤ : : «وَهُمْ
دَاخِرُونَ» (٣)
أي وهم صاغرون.
وفي الحديث : الداخر : الذليل المهان (٥).
وقال الطريحي : الداخر
الصفحه ٦٦ : الحديث : من قضى لأخيه المسلم حاجةً
كان له من الأجر كمن حجّ واعتمر (١).
وروى الكليني : بإسناده عن أبي
الصفحه ٦٩ : »
أي لا يتكلّم في غير حاجة.
وفي الحديث : كان صلى الله عليه واله
طويل الصمت (١).
وفي الكافي
الصفحه ٧٠ : في النار إلّا حصائد ألسنتهم (١).
وفي حديث آخر : قال رسول الله صلى الله
عليه واله : رحم الله عبداً
الصفحه ٧٣ : المشوّهين ، وعن
ابن عبّاس : أي من ذوي صور القبيحة (٢).
وفي الحديث : «لا تقبّحوا الوجه» أي لا
تقولوا قبح
الصفحه ٧٤ : الحديث : خير الاُمور أوسطها (١).
وفي لفظ آخر : خير الاُمور أوساطها (٢).
ولقد كان رسول الله صلى الله
الصفحه ٧٦ : ، ، ويتّبعونه
من الناس كانوا خيار اُمّته وأصحابه ، وأن خيار اُمّته أحسنهم أخلاقاً.
وفي الحديث : قال رسول الله