الصفحه ٢١ : أسماء!
تقتله الفئة الباغية من اُمّتي لا أنالهم الله شفاعتي.
ثم قال : يا أسماء! لا تخبري فاطمة
فإنّها
الصفحه ٣١ : فحّاش ولا عيّاب ، ولا مزّاح (١٠).
يتغافل عمّا لا يشتهي ، ولا يؤيس منه ، ولا يحبّب فيه (١١)
قد ترك نفسه
الصفحه ٣٧ : الجعودة ولا سبطاً (١).
وقال الهيثمي : رَجل الشعر : الذي ليس
بالسبط الذي لا تكسر فيه ، والقطط : الشديد
الصفحه ٣٨ : الاُوقات ، فإذا غفل عن تقصيره وصل إلى منكبيه ، وإذا قصّره تارة
ينزل عن شحمة اُذنيه وأخرى لا ينزل عنها
الصفحه ٥٠ :
سلام الله ، فإنّ
سلام الله لا ينال الضالمين (١).
وفي تفسير أبي الفتوح الرازي : عن
النبيّ صلى
الصفحه ٥٤ : ؟.
قال : يمرّ بالخربة أو بالدار ، فيقول :
أين ساكنوك؟ أين بانوك؟ ما بالك ، لا تتكلّمين؟ (٣).
قوله
عليه
الصفحه ٦٦ :
ويقول
: ليبلّغ الشاهد منكم الغائب ، وأبلغوني حاجة من لا يستطيع إبلاغي حاجته
الصفحه ٦٧ : .
ولقد كان من سموّ أخلاقه صلى الله عليه
واله : كان لا يقتصّ زلّات أصحابه مع أنّه رئيس الدولة ، وهو المطاع
الصفحه ٧٤ : : ويحك
فمن يعدل إذا لم أعدل؟ فقد خبت إذن وخسرت إن كنت لا أعدل (٣).
قوله
عليه السلام : «لا يغفل مخافة أن
الصفحه ٨٥ : أوصافحه الرجل ، لا ينزع يده
من يده حتّى يكون الرجل هو الذي ينزع ، وإن استقبله بوجهه لا يصرفه عنه حتّى يكون
الصفحه ١٠٠ : ء : العجب : ما لا يعرف سببه ، ولهذا
قيل : لا يصح على الله التعجب ، إذ هو علّام الغيوب ، ولا يخفى عليه خافية
الصفحه ١٠٨ : لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ»
(٤).
ومنها : قوله تعالى : «إِنَّ فِي
ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ
الصفحه ١١١ :
وجمع
له صلى الله عليه واله : الحلم ، والصبر ، فكان لا يغضبه شيء ولا يستفزّه
الصفحه ١٤٩ :
٧
الحمى
رائد الموت
٦٨
خمس
لا أدعهنّ حتّى الممات
٥٠
خمس
لا أدعهنّ حتّى
الصفحه ١٥١ : سيّدا شباب أهل الجنّة :
٩
قال
رسول الله صلى الله عليه واله : خمس لا أدعهنّ حتّى الممات