الصفحه ٣٨ : ، واُخرى باللمّة : أي
الشعر الذي ينزل على شحمة الاُذن.
وقيل : إنّ شعره صلى الله عليه واله
يقصر ويطول بحسب
الصفحه ١٠٣ : غلظ طبعه لقلّة
مخالطة الناس (٢).
وفي الحديث : عن رسول الله صلى الله عليه
واله ، قال : من أتى مكة
الصفحه ٣٢ : : بانتهاء أو قيام.
قال : فسألته كيف كان سكوته؟ (٨).
قال : كان سكوت رسول الله صلى الله عليه
واله على
الصفحه ٩٤ : هريرة : قال : ما عاب
رسول الله صلى الله عليه واله طعاماً قط ، إن إشتهاه أكله ، وإلّا تركه (١).
قوله
الصفحه ٧٧ : والآخرة.
قوله
عليه السلام : «قال فسألته عن مجلسه.
زاد العلوي : كيف كان يصنع فيه؟ فقال : كان رسول الله لا
الصفحه ٥٢ :
قلت
: صف لي منطقه. قال : كان رسول الله صلى الله عليه واله ، متواصل الأحزان
الصفحه ٣٧ : الجعودة ، يقول : فيه جعودة بين هذين (٢).
وفي الحديث : عن علي عليه السلام ، كان
شعر رسول الله صلى الله
الصفحه ٧٦ : منزلة أحسنهم مواساة ومؤازرة ، قال :
فسألته عن مجلسه كيف كان يصنع فيه؟ فقال : كان رسول الله لا يجلس ولا
الصفحه ٩٣ :
المعتبة : ماله؟ تربت
جبينه (١).
وفي حديث آخر : سئلت عائشة عن خلق رسول
الله صلى الله عليه واله
الصفحه ١٦ : بـ «نساءَنا» وعن محمّد صلى الله عليه واله وعلي عليه
السلام بـ «أنفسنا» أي أنّ علي عليه السلام هو نفس محمد
الصفحه ١٥٠ :
رحم
الله عبداً قال : خيراً فعنم
٧٠
سألت
خالي هند بن أبي هالة
٢٦
الصفحه ١١٤ :
الأمر : أي بذل جهده وطاقته
فيه. فكان رسول الله صلى الله عليه واله يبذل طاقته ويتحمّل المشقّة في
الصفحه ٢٣ :
حديث هند بن أبي
هالة
في صفة رسول الله
الأعظم صلى الله عليه واله
برواية الحسن
الصفحه ١٤٢ : رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ
١١٣
٢١
لَّقَدْ
كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ
الصفحه ٧٨ : (٤).
وفي الحديث : عن الشعبي قال : قال رسول
الله صلى الله عليه واله : من سرّه أن يكتال بالميكال الأوفى من