الصفحه ٩٨ : بملك ، إنّما أنا
إبن إمرأة كانت تأكل القد (٣)
(٤).
وقال البراء بن عازب : لقد كنت اُريد أن
أسال رسول
الصفحه ١٢٤ :
قوله
عليه السلام : «من أراد أن يلقي رسول
الله صلى الله عليه واله لقيه»
من دون أيّ مانع لأنّه كان
الصفحه ١٧ : السلام بنت رسول
الله صلى الله عليه واله ، وأبوهما علي بن أبي طالب عليه السلام ، وعمّهما جعفر بن
أبي طالب
الصفحه ٧٠ : ، وعلي بن أبي طالب أخوين ، وكان حمزة بن عبد المطلب ، أسد
الله وأسد رسوله صلى الله عليه واله وعمّ رسول
الصفحه ١١ : الناس
عمّا وعمة؟
قالوا : بلى يا رسول الله صلى الله عليه
واله.
قال : الحسن والحسين عمّهما جعفر بن أبي
الصفحه ١٥٢ : الله صلى الله عليه واله أجود الناس كفّاً
٨٦
قال
لقمان لإبنه : يا بني إن كنت
٥٤
الصفحه ٨ : . وأبوهما
خير منهما (٦).
وفي كنزل العمّال : قال رسول الله صلى
الله عليه واله : جائني جبرئيل : وبشّرني أن
الصفحه ٦ : رضى
الله عنه الله ، قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه واله يقول : إنّ الحسن والحسين
إبناي من أحبّهما
الصفحه ٦٩ : بنّي إن كنت زعمت أن الكلام من فضّة ، فإن السكوت من ذهب (٤).
ومن وصايا رسول الله صلى الله عليه واله
الصفحه ٥٤ : : على أنّ السكوت خير من الكلام ، وأنّه نجاة الإنسان
من الهلكة.
وفي الحديث : عن رسول الله صلى الله
عليه
الصفحه ١٥١ : المجدّ وطاعتك المفسد
٧٥
قال
الحسين : سألت أبي عن دخول رسول الله صلى الله عليه واله
الصفحه ٨٦ : ولا أوضأ من رسول الله صلى الله عليه واله (٣).
وعن جابر بن عبد الله : قال : ما سئل
رسول الله صلى الله
الصفحه ٧ : عليهما
السلام ريحانتا رسول الله صلى الله عليه واله :
أخرجه الهيثمي : عن سعد بن أبي وقاص ، قال
: دخلت
الصفحه ١٨ : البيهقي بإسناده : عن أبي رافع ، عن
أبيه ، قال : رأيت رسول الله صلى الله عليه واله أذّن في اُذن الحسن بن
الصفحه ٦٢ : : كان
رسول الله صلى الله عليه واله إذا حدّث بحديث تبسّم في حديثه (٣).
وعن أنس بن مالك : قال : رأيت