الصفحه ١٠٧ : : «وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ»
(٢). والشيء محذور أى
مخوّف ، قال الله سبحانه وتعالى : «إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ
الصفحه ١٣٩ : اللَّهِ
٩٩
٧٤
فَلَمَّا
ذَهَبَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ الرَّوْعُ
١١٧
(سورة
الصفحه ٤٦ : مخ مثل الساقين والعضدين
والذراعين ، فالمراد من ذلك أنّ عضامه صلى الله عليه واله كانت طويلة وقويّة ذا
الصفحه ١١٨ :
ولو في بيته (١).
أي من تجسّس ما ستره الله من الأفعال والأقوال
على أخيه يفضحه الله.
وقال
الصفحه ٩٩ : اللَّهِ» (٥)
ويدلّ على ذلك أيضاً قوله سبحانه : «أَأَلِدُ وَأَنَا عَجُوزٌ
وَهَٰذَا بَعْلِي شَيْخًا إِنَّ
الصفحه ٤٧ :
ولا قصيرة (١).
قوله
عليه السلام : «خمصان الأخمصين»
إذا ارتفع وسط باطن الرجل من الأسفل ، يقال له
الصفحه ٤٥ :
صلى الله عليه واله إذا تجرّد من الثياب.
قوله
عليه السلام : «موصول ما بين
اللبّة والسرّة بشعر يجرى
الصفحه ٧٥ : » (١).
وقيل : إن غفلة القلب عن الحق من أعظم
العيوب وأكبر الذنوب.
وفي حلية الأولياء : بإسناده عن الحارث
، قال
الصفحه ١٠٥ : » أنّه صلى الله عليه واله كان يكره مدح ما دح من دون
صنع معروف إليه ، وأمّا إذا اصطنع معروفاً فأثنى به
الصفحه ١١٩ : الفئة الباغية ، وفيه
: «إيّاك أن يسمع منك كلمة البغي» أي ظلم وفساد (١).
وقال الزمخشري في الأساس : بغى
الصفحه ١٣٧ : )
(٢)
١٦٤
إِنَّ
فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ
٧٩
٢٠١
رَبَّنَا
آتِنَا فِي
الصفحه ١٤٤ : )
١
إِذَا
جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ
٨٠
١
إِذَا
جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ
الصفحه ١٥٧ : سرّه
١١٨
يا
أباذر! إنّ الله تعالى جعل قرّة عيني
١٣١
يا
أباذر إني ألبس
الصفحه ٣٣ : ويفنىٰ.
وجمع له ، صلى الله عليه واله : الحلم ،
والصبر ، فكان لا يغضبه شيء ولا يستفزّه ، وجمع له الحذر
الصفحه ٤٨ : ، ويبدر ـ يبدأ ـ من لقي ـ لقيه ـ بالسلام
قوله
عليه السلام : «يخطو تكفيّاً»
أي كان صلى الله عليه