الصفحه ٤٥ :
صلى الله عليه واله إذا تجرّد من الثياب.
قوله
عليه السلام : «موصول ما بين
اللبّة والسرّة بشعر يجرى
الصفحه ٥٧ : الذوق يقع على المصدر والإسم (٢).
والمراد أنّه صلى الله عليه واله كان لا
يصف الطعام بطيب ولا بفساد وإن
الصفحه ٧٥ : : سأل علي إبنه الحسن عن أشياء من أمر المروّة ، فقال له : ما الغفلة؟ قال :
تركك المجدّ وطاعتك المفسد
الصفحه ٧٦ : منزلة أحسنهم مواساة ومؤازرة ، قال :
فسألته عن مجلسه كيف كان يصنع فيه؟ فقال : كان رسول الله لا يجلس ولا
الصفحه ٨٤ :
إلى النبيّ صلى الله عليه
واله أن يجعل مجلساً يعرفه الغريب إذا أتاه فبنينا له دكّاناً من طين ، وكان
الصفحه ٨٨ : والهفوة
والسقطة ، والمعنى لم يكن لمجلسه صلى الله عليه واله سقطات وزلّات حتّى تشاع وتذاع
وتتحدّث بها ، فكان
الصفحه ١٠٢ :
الدرجة كما بين تخوم
الأرض إلى العرش.
ومن صبر عن المعصية ، كتب الله تعالى له
تسعمائة درجة ، ما
الصفحه ١٠٥ : » أنّه صلى الله عليه واله كان يكره مدح ما دح من دون
صنع معروف إليه ، وأمّا إذا اصطنع معروفاً فأثنى به
الصفحه ١١٩ : مذموم وهو تجاوز
الحقّ إلى الباطل ، ومنه بغى إذا ظلم واعتدى وتكبّر ، وذلك لتجاوزه منزلته إلى
ماليس له
الصفحه ١٣٧ : الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً
١١٤
٢٤٩
وَاللَّهُ
مَعَ الصَّابِرِينَ
الصفحه ١٤١ :
إِنَّ
اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ
٧٩
٧٤
إِنَّ
اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ
٧٩
الصفحه ١٤٤ : )
١
إِذَا
جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ
٨٠
١
إِذَا
جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ
الصفحه ١٤٨ :
الأحاديث
الصفحة
أنّه
صلى الله عليه واله نهى أن يوطن الرجل المكان
الصفحه ٢٣ :
حديث هند بن أبي
هالة
في صفة رسول الله
الأعظم صلى الله عليه واله
برواية الحسن
الصفحه ٢٨ : : لم يكن ذوّاقاً ولا مدحه ـ لا
يقوم لغضبه إذا تعرّض الحق (٥)
شيء حتّى ينتصر له ـ وفي رواية اُخرى : لا