الصفحه ١٠٤ : الله عليه واله كان
يؤكد اُمته على قضاء الحوائج يقول : إذا رأيتم طالب الحاجه يطلبها فأعطوه وأعينوه
فكان
الصفحه ١١٨ :
ولو في بيته (١).
أي من تجسّس ما ستره الله من الأفعال والأقوال
على أخيه يفضحه الله.
وقال
الصفحه ١٢٠ :
اللَّهِ
وُجُوهُهُم مُّسْوَدَّةٌ»
(١) وكقوله سبحانه وتعالى
: «لَتَرَوُنَّ
الْجَحِيمَ * ثُمَّ
الصفحه ١٣ :
وفي الأغاني : بإسناده عن حاتم بن قبيضة
، قال : سمع السيد (١)
محدّثاً يحدّث أنّ النبيّ صلى الله
الصفحه ٤٠ :
وفي حديث آخر كان رسول الله صلى الله
عليه واله أجلى الجبين كأنه السراج المتوقّد يتلألأ (١).
قوله
الصفحه ٤٣ : خلقة (٢).
وفي حديث آخر : عن جابر رحمه الله إذا
نظرت إلى رسول الله صلى الله عليه واله قلت : أكحل : أي
الصفحه ٦٤ : يدخر عنهم شيئاً»
قال ابن منظور : دخر الرجل ـ بالفتح ـ تدخر دخوراً فهو داخر : ذلّ وصغر. قال الله
تعالى
الصفحه ٩٩ : (١).
وقيل : ضحك منه ورجلٌ ضُحكَةٌ يَضحَك من
الناس وضُحكةٌ لمن يُضحك منه ، قال الله تعالى : «وَكُنتُم
الصفحه ١٠٧ : : «وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ»
(٢). والشيء محذور أى
مخوّف ، قال الله سبحانه وتعالى : «إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ
الصفحه ١١٢ :
عنه عذاب يوم القيامة
(١).
وفي حديث آخر : قال رسول الله صلى الله
عليه واله : الغضب يفسد الإيمان
الصفحه ١١٤ :
الأمر : أي بذل جهده وطاقته
فيه. فكان رسول الله صلى الله عليه واله يبذل طاقته ويتحمّل المشقّة في
الصفحه ١١٦ :
وقيل : أصل اللهم : يا الله المطلوب
للمهم فحذف حرف النداء لدلالة النداء ، وعوّض عنه الميم.
وقيل
الصفحه ١٣٩ : اللَّهِ
٩٩
٧٤
فَلَمَّا
ذَهَبَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ الرَّوْعُ
١١٧
(سورة
الصفحه ١٤٥ :
اُحبّ
الأعمال إلى الله حفظ اللسان
٥٥
إحفظ
لسانك ، ويحك وهل يكبّ
٥٥
الصفحه ٢٧ : رواية العلوي : يبدأ ـ من
لقي (١٠) بالسلام.
قلت : صف لي منطقه؟
قال : كان رسول الله صلى الله عليه واله