الصفحه ٦١ : (١).
وفي الحديث : كان النبيّ صلى الله عليه
واله إذا غضب إحمّر وجهه (٢).
وعن ابن عمر : قال : كان رسول الله
الصفحه ٦٦ : ، فإنّه
من أبلغ سلطاناً حاجة من لايستطيع إبلاغها إيّاه ثبت الله قدميه يوم القيامة.
لايذكر عنده إلّا ذلك
الصفحه ٧٩ :
جلّ جلاله وعظم
كبريائه.
الثاني
: أن يذكر الله من جهة قدرته كقوتعالى :
«إِنَّ
اللَّهَ لَقَوِيٌّ
الصفحه ٩٢ :
النبيّ صلى الله عليه
واله لعن أباك وأنت فضض من لعنة الله ، أي قطعة وطائفة منها.
والغلاظة بالكسر
الصفحه ١١٥ :
فهذا سبط رسول الله صلى الله عليه واله
الأكبر وريحانته وسيد شباب أهل الجنة الإمام أبو محمّد الحسن
الصفحه ١٥٠ :
الأحاديث
الصفحة
ذكر
الله في الغافلين بمنزلة
٧٨
رأيت
الصفحه ٥ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد للّه ربّ العالمين ، والصّلاة والسّلام
على خاتم الأنبياء والمرسلين
الصفحه ١٦ : بـ «نساءَنا» وعن محمّد صلى الله عليه واله وعلي عليه
السلام بـ «أنفسنا» أي أنّ علي عليه السلام هو نفس محمد
الصفحه ٢٠ :
الزهراء عليها السلام ، ثم عمد النبيّ صلى الله عليه واله إلى رأس الوليد فحلقه ،
وتصدّق بزنة شعره فضّة
الصفحه ٣٠ : فيه؟
فقال : كان رسول الله صلى الله عليه
واله يخزن لسانه إلّا ممّا (٢)
يعنيهم ، ويؤلّفهم ولا يُنفّرهم
الصفحه ٣٢ : تكلّم (٣)
أنصتوا له حتّى يفرغ. حديثهم عنده حديث ألويتهم ـ وفي رواية العلوي : أولهم ـ يضحك
ممّا يضحكون
الصفحه ٦٧ : .
ولقد كان من سموّ أخلاقه صلى الله عليه
واله : كان لا يقتصّ زلّات أصحابه مع أنّه رئيس الدولة ، وهو المطاع
الصفحه ٩٤ : صلى الله عليه واله لم يذم
شيئاً أبداً ، فإن أعجبه فبها ، وإلّا كان يتغافل عنه.
وفي الحديث عن أبي
الصفحه ١٠٨ : أخبار عديده عن
الرسول الأعظم وأهل بيته الطاهرين صلوات الله عليهم أجمعين.
وفي الحديث : عن رسول الله صلى
الصفحه ١١٧ : : عثرة لأنّها سقوط في
الإثم وأقال الله عثرته : إذا رفعه من سقوطه وتجاوز عن زلّته.
قوله
عليه السلام