الصفحه ٥١ : رسول الله صلى الله عليه واله مرّ على صبيان فسلّم عليهم ، وهو مغد (٢).
وفي صحيح مسلم : عن أنس بن مالك
الصفحه ٧٤ : الحديث : خير الاُمور أوسطها (١).
وفي لفظ آخر : خير الاُمور أوساطها (٢).
ولقد كان رسول الله صلى الله
الصفحه ٨٠ : وفي
دعاء الكميل وغير ذلك المأخوذ من اُستاذه الأعظم الرسول الأكرم حيث علّم رسول الله
صلى الله عليه واله
الصفحه ٨٣ : الذي تكون فيه حاجة.
وفي الحديث : أنّه صلى الله عليه واله
نهى أن يوطن الرجل المكان في المسجد كما يوطن
الصفحه ١٠٩ : سنة ، ثم أضاف ، في القول : نقلاً عن فخر الدين الرازي في
توجيه ذلك : هو أن الفكر يوصلك إلى الله
الصفحه ١١١ :
وجمع
له صلى الله عليه واله : الحلم ، والصبر ، فكان لا يغضبه شيء ولا يستفزّه
الصفحه ١٣٣ : الصّبح
قام فأوتر ، ثم صلّىٰ ركعتين ، ثم قال : «لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ
اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ
الصفحه ٤٢ :
ولقد كان رسول الله صلى الله عليه واله
في فضيلة الحلم والعفو عن المسيىء نموذجاً رائعاً كسائر أخلاقه
الصفحه ٥٢ :
قلت
: صف لي منطقه. قال : كان رسول الله صلى الله عليه واله ، متواصل الأحزان
الصفحه ٦٠ : ]
قوله
عليه السلام : «لا يغضب لنفسه ولا
ينتصر لها» ومن عظيم عفوه صلى الله عليه واله ما
تجلّى يوم فتح مكة
الصفحه ٨٥ : منه.
أخرجه البيهقي : بإسناده عن أنس بن مالك
، قال : كان رسول الله صلى الله عليه واله إذا صافح
الصفحه ١١٣ :
وجميع
له الحذر في أربع : أخذه بالحسنى ليقتدى به ، وتركه القبيح لينتهي عنه
الصفحه ١٣٠ : اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ»
(١) فالخشية خوف خاص (٢).
فلا يخشى الله تعالى بالغيب إلّا
العالمون
الصفحه ١٩ :
ويحدّثنا الطبري بإسناده عن أسماء بنت
عميس في حديث : قال صلى الله عليه واله : يا أسماء هلمّي إبني
الصفحه ٥٦ : : «دمث [دمثاً]»
الدمث : الأرض السهلة الرخوة ، والرمل الذي ليس بمتلبّد ، فكان صلى الله عليه واله
ليّن