الصفحه ٣٥ :
وفي حديث آخر : قال : ما رأيت شيئاً
أحسن من رسول الله صلى الله عليه واله كأنّ الشمس تجري في وجهه
الصفحه ٥٥ : (٢).
وفي الحديث عن رسول الله صلى الله عليه
واله : قال : رحم الله عبداً قال : خيراً فغنم أو سكت فسلم
الصفحه ٨٧ : وخلقه ، فصار لهم أباً ، وصاروا عنده في الحق سواء»
لقد كان رسول الله صلى الله عليه واله يتعامل مع جميع
الصفحه ١٠٣ : : إذا كان غليظ العشرة.
والجفاوة : قساوة القلب ، وفي صفته صلى
الله عليه واله ليس بالجافي ولا المهين
الصفحه ١٢٥ :
يلبس
الغليظ ، ويركب الحمار ، ويردف خلفه ، ويلعق والله يده
قوله
عليه
الصفحه ١٢٦ :
سمعت أبي يحدّث عن
أبيه ، عن جدّه عليهم السلام ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه واله : خمس لا
الصفحه ١٢٩ :
وهذا سبط رسول الله صلى الله عليه واله
الآخر وريحانته الإمام الحسين بن علي ابن أبي طالب سيد
الصفحه ١٤٩ :
٨
جعل
رسول الله صلى الله عليه واله الحسن على عاتقه الأيمن
١٠
جعل
يقبض للناس
٧٤
الصفحه ١٥ :
معجزة النبيّ صلى
الله عليه واله الخالدة ودستور الاُمّة يحمل بين أوراقه وسطوره الآيات البيّنات
التي
الصفحه ٥٤ :
كثرة الصلاة والصوم ،
إنّما العبادة التفكّر في أمر الله عزّوجلّ (١).
وعن أمير المؤمنين علي بن أبي
الصفحه ٦٢ : الله ونعم الوكيل (٢).
قوله
عليه السلام : «جلّ ضحكه التبسّم»
أي معظم ضحكه صلى الله عليه واله كان
الصفحه ٧١ : كلّ قوم ،
ويولّيه عليهم» ومن حسن معاشرته
صلى الله عليه واله لأمّته : التعامل الفاضلة بين الناس لتوحيد
الصفحه ١٠١ :
والمراد من قوله عليه السلام : «يضحك
ممّا يضحكون منه» : أي أنّ رسول الله صلى الله عليه واله كان
الصفحه ١٢٧ :
وفي إحياء العلوم : كان صلى الله عليه
واله يركب الحمار مؤكفّاً عليه قطيفة ، وكان مع ذلك يستردف
الصفحه ٤٩ : والفقير ، على الكبير والصغير ، حتّى على
المرأة.
فعن الصادق عليه السلام في حديث : قال :
قال رسول الله صلى