الصفحه ١٨ : الثالثة من الهجرة زفّت البشرى إلى الرسول الأعظم صلى الله عليه
واله بميلاد السبط الأول وريحانته الحسن عليه
الصفحه ٨٦ : عليه
السلام : قال : كان رسول الله صلى الله عليه واله أجود الناس كفّاً ، وأكرمهم عشرة
، من خالطه فعرفه
الصفحه ١٣١ :
أخشى خلقك لك أعلمهم
بك (١).
فاذا كان مدار الخشية معرفة المخشى ، كانت
الخشية له سبحانه وتعالى على
الصفحه ١٥٤ : تراعوا
٧١
لم
تراعوا لم تراعوا
١١٣
لم
يقم رسول الله صلى الله عليه واله
الصفحه ١٠ :
أدخله نار جهنّم وله
عذاب مقيم (١).
وفي حديث ثالث : قال : قال رسول الله
صلى الله عليه واله
الصفحه ١٠٦ :
قال
فسألته كيف كان سكوته؟ ، قال : كان سكوت رسول الله صلى الله عليه واله على أربع
الصفحه ١٢ : : أخرجه الحاكم في مستدركه
، عن إبن عبّاس رضى الله عنه قال : أقبل النبيّ صلى الله عليه واله وهو يحمل الحسن
الصفحه ٥٣ :
وفي الحديث : عن الصادق عليه السلام ، أفضل
العبادة : إدمان التفكّر في الله وفي قدرته (١).
أي
الصفحه ٨٩ : ، وألين من الزبد ، وأطيب ريحاً من المسك (١).
وفي حديث آخر : قال عليه السلام : قال
رسول الله صلى الله
الصفحه ٩١ :
عزّوجلّ إذهي صادرة
من الله المتعال ، فسجّلها ظمير الوجود ، وهي تتردّد في الملأ الأعلى إلى ماشا
الصفحه ٩٨ :
وقال اُسامة بن شريك : أتيت النبيّ صلى
الله عليه واله وأصحابه حوله كأنّما على رؤوسهم الطير
الصفحه ١٦١ :
في ترك النبيّ صلى الله عليه واله
الناس من ثلاث................................ ٩٦
في أنّ النبيّ
الصفحه ١٤ : إمامهم في المعاد
خبيث الهوى مؤمن الشيصبان (٣)
كلمات كان رسول الله
صلى الله عليه
الصفحه ٢٦ : خالي هند بن أبي هالة (١)
عن حلية رسول الله صلى الله عليه واله ، وكان وصّافاً وأنا أرجو أن يصف لي شيئاً
الصفحه ٣٤ :
كان
رسول الله صلى الله عليه واله فخماً مفخّماً ، يتلألأ وجهه تلألؤ القمر ليلة