الصفحه ٩ :
أفضل منهما (١).
وأخرج الطبراني بإسناده : عن أبي هريرة
، أنّ رسول الله صلى الله عليه واله قال
الصفحه ١١ :
فقال صلى الله عليه واله : نعم المطي
مطيّهما ، ونعم الراكبان هما. وأبوهما خير منهما حتّى أتى المسجد
الصفحه ٥٠ :
سلام الله ، فإنّ
سلام الله لا ينال الضالمين (١).
وفي تفسير أبي الفتوح الرازي : عن
النبيّ صلى
الصفحه ٥٩ :
منه قط ، قينتقم لله
عزّوجلّ (١).
وفي حديث آخر عنها : قالت : وما انتقم
رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ١٥٩ :
في أنّ رسول الله صلى الله عليه واله
كان متواصل الأحزان........................ ٢٧
في بيان كيفيّة
الصفحه ٢١ :
لفت في خرقة بيضاء ، فاستبشر
صلى الله عليه واله وضمّه إلى صدره وأذّن في اُذنه اليمنى ، وأقام في
الصفحه ٥٨ :
لا
يقوم لغضبه إذا تُعرّض الحقّ شيء حتى ينتصر له [لا تغضبه الدنيا وما كان لها
الصفحه ٦٩ : ؟
فقال : كان رسول الله صلى الله عليه واله يخزن لسانه إلّا ممّا يعنيهم ويؤلّفهم
، ولا ينفّرهم [أو يفرقهم
الصفحه ٧٠ :
قال : يا رسول الله صلى الله عليه واله
أوصني.
قال : إحفظ لسانك ، ويحك وهل يكبّ الناس
على مناخرهم
الصفحه ٨١ :
قيامه ، وجلوسه ، ونومه
، وإستيفاضه ، ويتأسى برسول الله صلى الله عليه واله حيث كان يستغفر ربّه في
الصفحه ١٧ :
مكانة الحسن والحسين
عندالله سبحانه وتعالى وعند نبيه صلى الله عليه واله ويحسن بنا أن نشير هنا إلى
الصفحه ٩٠ :
جلسائه؟ فقال : كان رسول الله صلى الله عليه واله دائم البشر ، سهل الخلق ، ليّن
الجانب ، ليس بفظّ ولا غليظ
الصفحه ٩٧ :
قوله
عليه السلام : «ولا يطلب عورته»
لقد كان صلى الله عليه واله أكثر الناس إغضاءً عن العورات.
وفي
الصفحه ٧ :
الاُمّة واقعة عليه.
وأخرجه المتقي الهندي في حديث : قال : قال
رسول الله صلى الله عليه واله : حسين
الصفحه ٨ :
الله صلى الله عليه واله : إنّ الحسن والحسين هما ريحانتاي من الدنيا (٢).
وفي ذخائر العقبى : قال : قال