الصفحه ١٢٣ : ) فى نسختى (س ،
ر) «واليم» وهكذا أوردها «سيمونيت» ، ولعل الصواب فى نسختنا.
(٢٠٤) آية : ٤٨ من
سورة
الصفحه ١٤١ : ) ، وعود احتقاب ، وسارب أنقاب (٢٩) ، حصل به من طلبى الشطر (٣٠) ، وبك يتم الشكر (٣١) ، ويعظم الخطر. فقال
الصفحه ١٤٧ : غدت قطعة من المغرب عام ١٩٥٦ م (١٣٧٦ ه).
(٥٦) الرفق : المعونة.
(٥٧) هند : السيف.
ويقال أيضا للمائة
الصفحه ١٥٥ : كالازهار ، مجودة بذكر الله آناء الليل وأطراف النهار ، وطلل
حسان المثل فى الاشتهار.
وهى ـ على
الجملة من
الصفحه ١٥٨ : ، كأنها النجوم الثواقب ، وجلت من خصبه المناقب (٨٧) ، وضمن المرافق نهره المجاور وبحره المصاقب (٨٨). بلد
الصفحه ١٧٩ : أوفق للعطف باعادة الجار.
(١٤١) اقتباسا من
قوله تعالى : (قالَ
لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤالِ نَعْجَتِكَ إِلى
الصفحه ١٩٠ : .
أ ـ جذوة الاقتباس فيمن حل من العلماء مدينة فاس
(فاس ١٣٠٩).
ب ـ درة
الحجال فى غرة أسماء الرجال
الصفحه ١٠٥ :
شائع فى الجمهور ،
وسوء ملكة الاسرى من الذائع (بها) (١٤٠) والمشهور.
(ما قام خيرك يا زمان
الصفحه ١٠٦ : :
بالتشديد مع الفتح أو الضم ، بمعنى الجرعة من الماء.
(١٤٨) فى نسخة (س) «ولا
يعدم».
(١٤٩) هى «Purchena
الصفحه ١٠٧ : بادى الوحشة
والانقطاع ، والاجابة لداعى المخالفة (١٥٥) والاهطاع (١٥٦). وحش الجناب (١٥٧) ، عرى من ثمرات
الصفحه ١١٠ : ، من خلف
سياج ، فالعدو فيها شديد الفتكات ، معمل الحركات ، وساكنها دائم الشكات ، وحدها
فليل ، وأعيانها
الصفحه ١٢٥ : ، ومصرخ ناهق ، ومعدن بر فائق ، ان لم يعق ـ من
عدو القلعة ـ (١١٣ : أ) عائق.
٣٠ ـ «لوشة»
(٢١٥)
قلت
الصفحه ١٢٨ : .
(٢٣٠) الكرك : نوع من
الطير.
(٢٣١) الدرك :
الحراسة.
الصفحه ١٥٩ : التوابل ، وله فوائد طيبة ، كما يستخرج منه الزيت.
(٩١) الجندل : الصخر
العظيم.
(٩٢) الاثمان الزيوف
الصفحه ١٩٧ : ء)................................................ ١٢٠
١٥ ـ منظر
قصر جنة العريف (من الخارج المواجه لحى البيازين)....................... ١٢٢
١٦