الصفحه ٧٢ : ، اذا رابه أضراره ، ويختزن بها أقواته التى بها حياته
، ويحاول منها معاشه الذي به انتعاشه ، فان كان
الصفحه ٧٣ :
قال : ضمنى الليل
وقد سدل المسح راهبه ، وانتهب قرص الشمس من يد الامس ناهبه ، ودلفت جيوشه الحبشية
الصفحه ٧٦ :
وشريت حلل اليمن (١٠٠
: أ) ببخس الثمن (٢٢) ، وحللت من عدن (٢٣) حلول الروح من البدن ، ونظرت الى قرن
الصفحه ٨٧ : ) اقتباسا من قوله
تعالى : (إِنَّ
الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نارِ
الصفحه ١٠٠ : ، ومحط التجار ، وكرم
النجار ، ورعى الجار. ما شئت من أخلاق معسولة ، وسيوف من الجفون السود مسلولة ،
وتكك
الصفحه ١١١ : يفقد عير الشر نزوانا ، وطريقها
غير سوى ، وساكنها ضعيف يشكو من قوى.
٢٣ ـ «شبالش»
(١٧٥)
قلت
الصفحه ١٢٤ : المعتبر (١١٢ : ب) الاجل ، وتورد الخدود وان لم
يطرقها الخجل. والحصانة عند الهرب من الرهب ، والبر كأنه قطع
الصفحه ١٢٧ : ، وانسابت حيات المذانب (٢٢٤) فى سقيها الرحب الجوانب وانسالت. لا تشكو من نبو ساحة ،
ولا تسفر الا عن ملاحة
الصفحه ١٤٠ : له آخر ، وبهم يسخر منه الساخر ، ما بين كبش مجتر وعجل ناخر (٢٦). وقلت : أيها الحبر ، ضالتى قريب أمدها
الصفحه ١٧٢ : ». أما «مدينة القرويين» فهى الضاحية التى
عمرها سكان المغرب الادنى ، بعد أن وفدوا من القيروان ، وحيث بنى
الصفحه ١٨٤ :
شريف. كأنها ملك
على رأسه تاجه ، وحواليه من الدوحات حشمه وأعلاجه عبادها يدها ، وكهفها كفها
الصفحه ١٨٥ : عن اخلاف وعدى؟ فقال :
خذ من زمانك ما
تيسر
واترك بجهدك ما
تعسر
ولرب
الصفحه ٣٩ : أيضا ، ولم يصل إلينا منها شىء.
٤٩
ـ «الصّيّب والجهام ، والماضى والكهام»
(شعر)
وهو عبارة عن
الصفحه ٨٩ : الاساة ، واطعام الجائع والمساهمة فى الفجائع ، وأى خلق أسرى
من استخلاص الاسرى ، تبرز منهم المخدرة حسرى
الصفحه ٩٩ : تحرك بفخار
مقولا
فلقد ألقمت منها
حجرا
والبر بها نزر
الوجود ، واللحم تلوه وهما