الصفحه ١١٢ : .
٢٤ ـ «وادى
آش» (١٧٦)
قلت : فمدينة وادى
آش؟
قال : مدينة الوطن
، ومناخ من عبر أو قطن ، للناس ما
الصفحه ١١٥ : من انتقال. لو خيرت
فى حسن الوضع لما زادت وصفا ، ولا أحكمت رصفا ، ولا أخرجت
الصفحه ١٢٦ :
ومحاسن يشغل بها
عن وكره السائح ، ونعم يذكر ـ بها ـ المانع المانح. ما شئت من رحا يدور ، ونطف
الصفحه ١٣٤ : وعينه ـ حرقة
، وقلت متأسيا : لكل اجتماع من خليلين فرقة.
__________________
(٢٤٥) زئبر أطماره :
أثر
الصفحه ١٤٦ : ، عديمة الحرث
فقيرة من الحبوب ، ثغر تنبو (٥١) فيه المضاجع بالجنوب. وناهيك (٥٩) بحسنة تعد من الذنوب
الصفحه ١٦١ : الساحل. لكن ماءه قليل ،
وعزيزه ـ لعادية من يواليه من الاعراب ـ ذليل (١٠٠).
١١ ـ «مراكش»
(١٠١
الصفحه ١٦٣ : المديد ،
واستظهرت بتشييد الاسوار وأبراج الحديد. وبكى الجبل من خشيتها بعيون العيون ،
فسألت المذانب كصفاح
الصفحه ١٦٤ : ).
١٢ ـ «أغمات»
(١٠٩)
قلت : فأغمات؟
قال : بلدة ـ لحسنها ـ الاشتهار ، وجنة تجرى من تحتها
الصفحه ١٧٥ : . بلد المدارك والمدارس ، والمشايخ والفهارس ،
وديوان الراجل والفارس. والباب الجامع من موطأ المرافق ، ولوا
الصفحه ١٨١ :
ويصيرها سماء
مخضرة ذات كواكب. فمنازلها لا تنال بهوان ، وفدنها ودمنها تحت صوان ، ونخلها تطل
من خلف
الصفحه ١٨٢ : الوزن. الا أن ريحه عاصف ، وبرده لا يصفه واصف ، وأهله فى وبال ،
من معرة أهل الجبال ، وليوثه مفترسة
الصفحه ١٩٨ : ـ منظر
جانبى من المدرسة البوعنانية بالداخل (فاس)............................. ١٧٧
٣) الوثائق
الصفحه ١٥ : الأندلس الى المغرب ضيفين عزيزين ، فرضخ سلطان غرناطة
لهذا الطلب ، سياسة منه فى الابقاء على أواصر الوداد مع
الصفحه ١٦ :
ولقد أصيب ابن
الخطيب ـ ابان هذه الفترة ـ فى
زوجته أم أولاده ، وبالرغم من كل ما أصابه من نكبات
الصفحه ٣٥ :
الخطيب الى
السلطان أبى سالم المرينى ، فقد ألّفه من أجله عام ٧٦١ ه ، وهو مخطوط توجد منه
نسخة