الصفحه ١٣٨ : ، وطحن من اطعام كفارة (١٢). وأمامه تلميذ قد شمر الاكمام ، والتفت الخلف والامام ،
وصرف لوحى لحظه
الصفحه ١٦٠ : عليه من أخته الخنساء بنت عمرو بن الشريد السلمية ، عاش صخر هذا فيما
بين القرنين السادس والسابع الميلادى
الصفحه ١٦٥ : »
(١١١)
قلت : فمدينة
مكناسة؟
قال : مدينة أصيلة
، وشعب المحاسن وفصيلة ، فضلها الله ورعاها ، وأخرج منها
الصفحه ١٧٨ :
وقوراء (١٣٣) من قوس الغمام ابتغوا لها
مثالا أداروها
عليه بلا شك
الصفحه ١٨٠ : ، فضرب منه على عذارها الحجاب (١٤٨) ، باطنه فيه الرحمة ، وظاهره من قبله العذاب (١٤٩) ، يحيط بها مرحلة راكب
الصفحه ٨ :
الفصل
الثالث :
وقد أوردت فيه
دراسة خاصة ب «معيار الاختيار» فى عرض تحليلى من الناحيتين الادبية
الصفحه ٢٢ :
صوريا بطبيعة
الحال ؛ فان نتيجة المحاكمة كانت مقررة ، ومتفقا عليها من قبل ، فى كل من غرناطة
وفاس
الصفحه ٢٤ :
سواء ـ من
هذه الرسائل ـ ما بعث به على لسان سلطانه الى ملوك المغرب أو
ملوك النصارى ، أو سلاطين
الصفحه ٢٥ : ، لا يدافع مدحه فى الكتب ، ولا يجنح فيه الى العتب ، آخر من تقدم فى الماضى
، وسيف مقولة ليس بالكهام ؛ اذ
الصفحه ٢٦ :
المستشرقين كشهادة صادقة للرجل الذي دخل دخل التاريخ من أوسع أبوابه ، وإن هذه
الشهادة من أمثال هؤلاء لفى غنى
الصفحه ٤٦ :
حيث الماء المعين
، والقوت المعين». وأما منتجات البلد من محاصيله ، فقد أشار الى أن «به الاعناب
التى
الصفحه ٥٦ :
فقد تناولها
تاريخيا واجتماعيا وثقافيا ، وتمكن ـ رغم قيود السجع والجناس والكناية وغيرها ـ من
الصفحه ٧٧ : قضى الله من تفرقه ما قضى ، ثم أجهش ببكائه ، وأعلن باشتكائه ، وأنشد :
لبسنا فلم نبل
الزمان
الصفحه ١٠٣ : ـ فى
المحول ـ صقيلة ، وسماؤها بخيلة ، وبروقها لا تصدق منها
مخيلة ، وبلالة النطية منزورة العطية
الصفحه ١٠٩ : ـ «بسطة»
(١٦٢)
قلت : فمدينة بسطة؟
قال : وما بسطة!
بلد خصيب ، ومدينة لها من اسمها نصيب ، دوحها متهدل