الصفحه ٤٥ : .
وعلى هذا فقد
تناول ابن الخطيب أول ما تناول من مدن الاندلس مدينة «اسطبونة» ، وانتهى بمدينة «رندة»
، وهو
الصفحه ٤٨ :
ثم يعود المؤلف
بنا من مطافه الى الحمراء مرة أخرى ، فيكشف لنا عن منشآتها الرائعة ، وجناتها
الساحرة
الصفحه ٥٥ :
الاندلس بحياة
مؤلف هذه المقامات ، فقد روى ابن الابار «أن كثيرا من الاندلسيين سمعوا من الحريرى
الصفحه ٧٥ : والميلاد. فعدت من بلاد الهند والصين ،
بالعقل الرصين ، وحذقت بدار قسطنطين (١٩) كتاب اللطين (٢٠) ، ودست مدارس
الصفحه ١٨٣ : مجلة «البحث العلمى» (عدد ٢٤ من السنة ١٢ ص ١٣)
تحت عنوان «الثغور المغربية بين المواجهة المسلحة والتدخل
الصفحه ١١ : السلالة النصرية ، حتى عصرهما الذي عاشاه جنبآ الى جنب
، ولم ينل من علاقتهما الطيبة سوى التنازع على المزيد
الصفحه ١٨ :
وراءه فى غرناطة.
وصل ابن الخطيب
الى سبتة ومنها التحق بتلمسان ، مقر السلطان عبد العزيز الذي احتفى به
الصفحه ٢٠ : !!!» وبالغ فى اكرام ابن الخطيب ، وأضفى عليه
مزيدا من عنايته.
وتجدر الاشارة هنا
الى أن ابن الخطيب قد لاحظ
الصفحه ٣٤ : ء ، أولها ما زال مفقودا ، وقد نشر الدكتور العبادى الجزء الثانى منه
بمعرفة دار الكاتب العربى بالقاهرة ١٩٦٨
الصفحه ٤٣ :
موضوع الكتاب
ذكر الوزير ابن
الخطيب فى آخر كتابه «الاحاطة» أسماء مؤلفاته اجمالا ، وأورد من
الصفحه ٦٠ : الاغتراب» ،
الذي وضعه بالمغرب مع بعض الكتب الاخرى ، التى منها كتابنا «معيار الاختيار».
وأخيرا استقر ابن
الصفحه ٩٦ : . الا أن اسمها مظنة
طيرة تشتنف (٩٦) ، فالتنكيب ـ عنها ـ يؤتنف (٩٧). وطرقها (٩٨) يمنع شر سلوكها من
الصفحه ٩٧ : تسفر عن الخصب والريف. وحوت هذه السواحل أغزر من رمله
، تغرى (١٠٥) القوافل الى البلاد بحمله (١٠٦) ، الى
الصفحه ١٠٤ : الشعير ، ويقصدها ـ من
مرسية وأحوازها ـ العير ، فساكنها بين تجر وابتغاء أجر ، وواديها
نيلى الفيوض
الصفحه ١٣٧ : ، أسرح طرف
الاعتبار ، فى أمم تنسل من كل حدب ، وتنتدب من كل منتدى ومنتدب ، ما بين مشتمل للصماء
يلويها