الصفحه ٨٢ :
وهات ما تقول فى «جبل
الفتح» (٤٦) :
١ ـ «جبل
الفتح»
قال : فاتحة
الكتاب من مصحف ذلك الاقليم
الصفحه ١٤٤ : العقيلة ، ونظرت وجهها من البحر فى المرآة
الصقيلة ، واختص ميزان حسناتها بالاعمال الثقيلة. واذا قامت بيض
الصفحه ٣ :
مقدمة
أن كتاب «معيار
الاختيار فى ذكر المعاهد والديار» لابن الخطيب من اطرف كتب المؤلف الشهيرة
الصفحه ٥٨ :
خصوصا ـ عن
عاصمتى كل من الاندلس والمغرب فى عصره (غرناطة وفاس) ، سالكا نفس الموضوعية تجاه
كليهما
الصفحه ٩٢ : ، (وبر) ولوز وتين ، وسبب من الامن متين ،
وبلد أمين ، وعقار ثمين ، وفواكه عن شمال ويمين ، وفلاحة مدعى
الصفحه ١١٧ : . حجبت ـ الجنوب عنها ـ الجبال ، فأمن (١٨٩) الوباء والوبال ، وأصبح ساكنها عير مبال ، وفى جنه من
النبال
الصفحه ١١٩ :
فتعددت القرى
والجنات ، وحفت ـ بالامهات منها ـ البنات ، ورف النبات ، وتدبجت الجنبات ، وتقلدت
الصفحه ١٧٦ :
بلد نكاح وأكل ،
وضرب وركل ، وامتياز من النساء بحسن زى وشكل ، ينتبه بها الباه ، وتتل الجباه ،
وتوجد
الصفحه ١٤ :
ولقد كسب ابن
الخطيب ثقة هذا السلطان الغرناطى ، حيث قربه من مجلسه ، وخلع عليه الجم من النعم ،
كما
الصفحه ١٧ :
الخطيب ، وجاز
البحر صحبة أسرة السلطان وأسرته ، ثم وصل العاصمة ، وهناك وجد من يزاحمه منصبه
الصفحه ٢١ : ء على هذا النظام مساعدات
ضخمة ، كما أقنع من اتصل بهم من حكام الأقاليم ـ وخاصة
حاكم سبتة أبا محمد بن
الصفحه ٢٩ : قدرا هاما من هذه المؤلفات قد أعدم
قبله ، على يد الوزير ابن زمرك والقاضى النباهي بغرناطة ، عام ٧٧٣ ه
الصفحه ٣٠ : ما تمخضت عنه عقلية الرجل الواسعة ، مما تحتويه المكتبات العربية
والأجنبية منها.
ويجدر بنا أن نعرض
الصفحه ٣١ :
الخامس ثامن ملوك
بنى نصر ، حيث وزر له مرتين ، ويتألف هذا الكتاب من خمسة عشر سفرا ، وهي فى
مجموعها
الصفحه ٣٦ : الكتاب فى كثير من التراجم التى أوردها فى
كتابه «نفح الطيب» ، ويوجد للتاج المحلى نسخة مخطوطة ضمن مخطوط