الصفحه ١٢٥ : نسف ، ودار خسف
، وأهلها بهم ، ليس ـ لأحد منهم ـ فهم.
٢٩ ـ «اليرة
ومنتفريد» (٢١٣)
قلت
الصفحه ١٢٦ : . والخارج الذي عضد مسحة الملاحة ، بجدوى الفلاحة. الا أن
داخلها حرج الازقة ، وأحوال أهلها مائلة الى الرقة
الصفحه ١٤ : أنه أصبح أثيرا لديه ، مودعا اياه أمانة سره وكتابته ، وذلك لروعة هذه
المكاتبات السلطانية التى دبجها له
الصفحه ٣٥ :
الخطيب الى
السلطان أبى سالم المرينى ، فقد ألّفه من أجله عام ٧٦١ ه ، وهو مخطوط توجد منه
نسخة
الصفحه ٦٠ :
ثم رجع الى المغرب
مرة أخرى ، ولكن منفيا مع سلطانه المخلوع المغنى بالله ابن الاحمر ، وذلك فى محرم
الصفحه ١٩٠ : ٢ ج
(نشر علوش ، رباط
١٩٣٤ م)
٨) أبو نواس : (أبو الحسن بن
هانئ)
(ت. ٨١٣ م ـ ١٩٨ ه)
ديوان أبى نواس
الصفحه ١٩٧ : (المدينة والساحل)................................................. ٨٦
٤ ـ منظر
قصبة مالقة (الابها
الصفحه ٣٠ : مؤلفات أخرى له زيادة عما أعرض
منها مما فاتنى تحصيله (١) :
١
ـ «الاحاطة فى أخبار غرناطة».
(تاريخ
الصفحه ٥٠ : ، ويسأل الراوى الشيخ ان يصف له بلاد الاندلس ثم بلاد
المغرب ، فى دقة وأمانة واخلاص ، فأجابه الشيخ الى طلبه
الصفحه ١٥٠ :
وأمة صالح وهود ،
ذلك يوم مجموع له الناس وذلك يوم مشهود (٦٤). الا أنه قور (٦٥) قد تهدم ، ودار
الصفحه ١٣٤ : ثيابه البالية.
(٢٤٦) اقتباسا من
قوله تعالى : (فَخَسَفْنا
بِهِ وَبِدارِهِ الْأَرْضَ ، فَما كانَ لَهُ
الصفحه ١٣٨ : ـ طمس فيها نورها (١٧) ، وان وعدت الارض برى
__________________
(١١) يرجح أستاذنا
عبد الله كنون أنها
الصفحه ١٩١ :
١١) (جمال : الدين محمد بن سالم بن نصر الله)
(ت. ٦٩٧ ه ـ ١٣٩٤
م)
تجريدة الاغانى
للاصبهانى
الصفحه ١٨ : «النباهى» تنكر تماما
لابن الخطيب ، ولم يحفظ له هذا الجميل ؛ فقد آزر الوزير «ابن زمرك» ضده ، وسعى
سعيا حثيثا
الصفحه ٣٣ :
الكامنة) لابن الخطيب ، تحقيق الدكتور احسان عباس ص ١٣ ـ ١٥
وهذا يخالف ما ارتاه الأستاذ محمد عبد الله عنان