الصفحه ١٦٠ : توفى قبله ، لما
للاول من أياد كريمة عليها. ولها ديوان خاص فى رثاء صخر ، فمن قولها فيه ترثيه
الصفحه ٢٥ : هو الماضى ، والا فانظر كلام الكتاب الأول من العصبة
، كيف كان فيهم بالافادة صاحب القصبة ، للبراعة
الصفحه ١٤٧ :
مكة والمدينة.
٣ ـ «طنجة»
(٥٥)
قلت : فطنجة؟
قال : المدينة
العادية ، والبقعة التى ليست بالخبيثة
الصفحه ٧١ :
معيار الاختيار ، فى
ذكر المعاهد والديار
المجلس الاول :
(٩٧ : أ) بسم الله
الرحمن الرحيم. صلى
الصفحه ١٧٩ : (١٣٦) ، ودبيب العقارب ، أرسالا كالقطا القارب (١٣٧). وأهلها يرون لانفسهم مزية الفضل ، ويدينون فى مكافأة
الصفحه ٧٩ : (٤١) ، واذا قلتم فاعدلوا (٤٢) ، ومن أصدق من الله مقالا (٤٣) فقال : سل ، ولا تسل ، ولو راعك الاسل. قلت
الصفحه ٧٧ : ،
وأعلمت بها تحت ظل (٣٣) الاعلام.
فآها ـ والله
ـ على عمر مضى ، وخلف مضضا (١٠٠ : ب) وزمن انقضى ،
وشمل
الصفحه ١١٩ : الرياح عن أراج ، أذكرت الجنة كل امل
ما عند الله وراج.
وتبرجت بحمرائها
القصور مبتسمة عن بيض الشرفات
الصفحه ١٤٦ : تعالى : (إِنَّ اللهَ يَأْمُرُ
بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسانِ)(٤٧) ، الامينة على الاختزان ، القويمة المكيال
الصفحه ١١٢ : الكثيرة ، والكروم
الاثيرة ، والسقى الذي يسد الخلة ، ويضاعف الغلة. وسندها معدن الحديد والحرير ، ومعقلها
أهل
الصفحه ١٥٨ : نبيه ، وحوته الشابل ليس له
شبيه. لكن أهله ـ أنما حرثهم وحصادهم ـ اقتصادهم ، فلا يعرفون ارضاخا (٨٩
الصفحه ١٨١ : شامل ، والجو يسفر عن الوجه
القطوب ، والمطر معدود من الخطوب ، لبناء جدرانها بالطوب ، والقرع برءوس أهلها
الصفحه ١٢٧ : ، الرحب والسهل ،
والنبات والطفل ، والهشيم والكهل ، والوطن والاهل. ساحت الجداول فى فحصها الافيح
وسالت
الصفحه ٤٧ : طباع بعض أهلها ، الذي يصل الى درجة «سوء الجوار ، وجفاء
الزوار ، ونذالة الديار» ، فهذا المسلك من ابن
الصفحه ٦١ : البلاد وأهلها ، فانه وان كان قد تعمق
فى البحث على نحو دقيق ، وحلل الاسباب والمسببات حتى جاء الموضوع