الصفحه ٨٢ : غير تلك الفرصة ـ ضيق
ولا حصر ، وأطل بأعلاه قصر ، وأظله فتح ـ من الله ـ ونصر.
ساوق (٥١) سوره
الصفحه ٢٤ : .
أما المقرى فقد
جمع فى مؤلفه «نفح الطيب» معظم آثار ابن الخطيب. وما كان له من أخبار فى الفترة
التى عاشها
الصفحه ٨٣ :
والحريم ـ غير
مبيح ، ووصفه الحسن لا يشان بتقبيح. الا أنه ـ والله
يقيه مما يتقيه ـ بعيد
الصفحه ١٢٤ : . قد ملأها الله اعتدالا ، فلا تجد الخلق اعتياضا عنها ولا استبدالا ،
وأنبط صخرتها الصماء عذبا زلالا ، قد
الصفحه ١٥٥ : كالازهار ، مجودة بذكر الله آناء الليل وأطراف النهار ، وطلل
حسان المثل فى الاشتهار.
وهى ـ على
الجملة من
الصفحه ٢٩ : الأدبى والتاريخى فى الغالب ، وقد حاول كثير من المؤرخين والمستشرقين
حصر هذه المؤلفات فى فهارسهم ، ولكن
الصفحه ٣٩ : فى مكتبة القرويين بفاس. وقد حقق
أخيرا بالجزائر ، وتم طبعه.
٥٠
ـ «طلّ الغمام ، المقتضب من الصيّب
الصفحه ٧٢ : قدورها ،
والطرف يهديها ، والخفيات يبديها. وقد جرى ذكر تفضيل البلدان ، وذكر القاصى والدان
، ومزايا الاماكن
الصفحه ٩٧ : ناحية الشرق من ارتفاع شاهق ، وقد
سقطت شلوبانية فى يد الاسبان فى نفس العام الذي سقطت فيه المنكب ، أى عام
الصفحه ١١٣ :
البيازين ، ومعظم المدينة الحديثة ، وتقع قصبة الحمراء فى الناحية الاخرى. وقد
سقطت غرناطة بالتسليم فى يد
الصفحه ١٠٥ :
شائع فى الجمهور ،
وسوء ملكة الاسرى من الذائع (بها) (١٤٠) والمشهور.
(ما قام خيرك يا زمان
الصفحه ١١ : قاضى الجماعة أبى الحسن على النباهى الجذامى ، على نحو ما
سنرى من خلال سيرة الأول.
هو لسان الدين أبو
الصفحه ٣١ :
الخامس ثامن ملوك
بنى نصر ، حيث وزر له مرتين ، ويتألف هذا الكتاب من خمسة عشر سفرا ، وهي فى
مجموعها
الصفحه ٥٩ : ، ويختلط بأهلها ، ولا سيما رجال الادارة والعلماء والخاصة ، ولابد
أنه شافه الكثير منهم برغبته فى الوقوف على
الصفحه ١٧٦ : الخدام ، وعمران المساجد والجوامع ، وادامة ذكر الله فى المآذن والصوامع.
وأما مدينة الملك (١٢٩) ، فبيضا